البارت التاسع

45 3 0
                                    


-
- ‏ﻛﻴﻒ ﺣﺎﻟُﻚ؟

- ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻱ ﺍﻟﻠﻪ، ﺇﻥ ﺑﺴَﻂ ﻓﻬﻮ ﺭﺣﻤٰﻦ، ﻭﺇﻥ ﻗﺒﺾ ﻓﻬﻮ ﺭﺣﻴﻢ “💙))"

#حكايه ماضي
عارفه عارفه والله اني اتاخرت اوي اسف اسف 🥺
نزلت برت حلو اهو عايزه بقي تشهيصوني  كومنت و ليك بقي و حاجات كتشيير من دي
علشان انا كمان اشهيصكم 😂

اتمني لكم قراءه ممتعه 🌚

#البارت التاسع

عبد الرحمن بسخريه: ما ترد يا جدي...  كلامى صح و لا غلط

سالم: انت متعرفش حاجه

عبدالرحمن بعصبيه : مهو المشكله اني مش عارف..
ليه مقولتليش ليه سايبني كده ليه سبتنا ليه... ها حد يرد عاليا

الجد محمد: زمان كنا عيله عاديه ابويا كان بيحبني انا اكتر كنت اصغر واحد في اخواتى وكان بيدلعني ابراهيم اخويا اللي هوا حفيده ماهر كان ديما عصبي وطايش كان اه هو الكبير بس مكنش عاقل وبيحسبها صح ابويا كان ديما بيثق فيا كان عندنا اراضي و مباني كتير و في اماكن مختلفه  وكان ديما بيخليني انا اللي اساعده وانا اللي اعمله كل حاجه
اخواتى كانوا بيغيروا مني..  انا مش بشكر في نفس بس فعلا حصل حاجات تثبت لابويا كده
ف ساعتها بقيت انا اللي مسؤول عن كل الحاجات اخويا حاول يقتلني..  متتصدمش.. فعلا حاول يقتلني كذا مره
وده اثبت لابويا انه صح ف قبل ما يموت كتب كل حاجه باسمي بس ساب لاخواتي حاجات تسندهم يعني..  بس كان النصيب الاكبر ليا..
وعرفت الكلام ده كلوا من وصيه ابويا اللي سابهالنا اخواتى مكنوش مصدقين وفاكرين اني عارفه كل ده و انا اللي عملت ده كلوا ..
ساعتها كانوا عايزين باي شكل انهم يخلصوا مني
خدت نصيبي من الورث وجيت من الصعيد علي بورسعيد وبدات حياتي كانت هاجر مراتي معايا ومعانا رافت و عثمان  وكانت حامل في سالم
مرت السنين والاولاد كبروا ورافت اتجوز هو وعثمان  كان لسه سالم متجوزش وكان فرحه قرب انا قولت الحمدلله اخواتى معملوش حاجه
بس ظني خاب المره دى و راحوا خطفوا فريده  وهددونى بيها وطبعا سالم لما عرف مسكتش وجابهم وعرف هما فين راح لهم وانا روحت وراه
كانوا مسكين مسدس و خلاص هيقتولوا فريده قدام عنينا بس حاولنا انا وسالم نخلص فريده منهم وبالفعلا خدنها وقامت بقي الحرب وكلوا بيضرب في كلوا لما خلاص هديت لقيت ابوا ماهر اللي هو ابن اخويا لقيته وقف قدام الرصاص اللي اخوايا صوبوا ناحيتي بس جت في ابنو  ومن وقتها وهو بيتهمني انى انا السبب
انا خدت سالم و فريده ومشينا اجلنا الفرح لما يهدأ الوضع شويه
انتوا جيتوا علي الدنيا  وبقيتوا معانا بس برضوا مسلمناش منهم رجعوا تانى و كانوا عايزين يقتلوا ابوك او يقتلوكم
مكنش قدمنا حل غير ان احنا نسفركم بره بعتناكم بره مصر انت و عبدالله  روحتوا عند خالتك الله يرحمها
ورنا سالم اقترح عاليا فكره المدرسه
راحت هناك وقعدتت سنه و لما الوضع بدأ يهدا كنا هنرجعكم تاني بس حصل حاجات تانيه برضوا ومعرفناش فكان لازم نسبكم...وعمك  رافت و عياله راحوا المانيا و عمك عثمان و عياله سافروا هما كمان   ده كل اللي حصل يا عبدالرحمن كان عندنا حق بقي و لا لا

حكايه ... ماضي...  (قيد التعديل )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن