بارت «13»

139 13 12
                                    

.
.
.
.
بارت جديد اتمنى لكم قراءه ممتعه
واسفه جداً على التأخير 🙂🥀

.
.
.
.
.

إنجلترا #

وتحديدا في شركته الضخمه يجلس ذاك الرجل في احد غرف والاجتماعات الفارغه ويتفحص حاسوبه ببرود

لينطق قائلا لحارسه الشخصي: ما آخر اخبار لذاك الفتى؟

ليكمل بإستهزاء: وهل اعجبته هديه ميلاده ذات اللون الأحمر ههههههههه

ليتكلم حارسه: لقد وصل الى هنا منذ يومين وقد قام بطقوس الجنازه ثم قام بدفنها بجانب قبري والديه

وايضا لا اعتقد انه قد اعجب بهديتك فهي مئساويه جداً..

: ههه ماذا هل عطف قلبك على مكعب الجليد؟

: لا اجرأ على ذالك ولكن انت تعرفه عندما يغضب انه  يقتل بدم بارد

مثل مافعل بذاك المعتوه وعصابته....

قال مقاطعا وهو يضرب مكتبه بغضب: تبا لذاك اللعين لاتذكره امامي ثانيه

انه يستحق ماحدث له وايضا ارسل المزيد من القاتلين المحترفين لقتله لقد سأمت منه كثيراً

: حسنا لك ماطلبت سيدي ولكن...

: للكككن ماذااا انه السبب الاول لإفلاس شركتي ولن  ارتاح الى ان ارى رأسه منزوعا عن جسده

قال بغضب اكبر: اغرب عن وجهي ونفذ ماطلبته منك ايها الفاسق اللعين

ينحني الحارس بإحترام: امرك سيدي

يخرج من المكتب ثم يغلق الباب تاركا خلفه ذاك الذي يشعل من الغضب

نضر لباب بشرود لوله ثم خطرت بباله فكره ليأخذ هاتفه ويتصل ب سكرتيرته الشخصيه

: اهلا ياصغيرتي اريد منكي ان تتصلي بأصحاب اكبر الشركات التي افلست اريد ان اعقد معهم اجتماعا في الغد

وايضا اريد منكي ان تستعدي سوف اخذك للمرح الليله  ههههه

لترد تلك الاخرى بغنج: امرك مطااع سيدي الرئيس، حسنا سوف امتعك الليله بكل الأساليب الممتعه هههه

لكن ماذا عن ابنت.. اسفه اقصد ماذا عن ابنك انه لن يرضى بذا....

ليقول ذاك الشخص مقاطعا: لا بأس انها فتاه بعد كل شيء وانتي تعرفين اني من اجبرها ان تعيش ك الفتيان

المنبوذ ™حيث تعيش القصص. اكتشف الآن