بارت «15»

96 8 1
                                    

.
.
.
.
.
بارت جديد اتمنى لكم قراءه ممتعه 🥀
.
.
.
.
واسفه جداً على التأخير 🥀.

.
.
.
.
في_مكان_آخر_وتحديدا_على_سطح_البناء_المجاور_#

يحدق ذالك الشخص من عدسه قناصته وتكلم قائلآ: سيدي انه امامي مباشره على سطح المدرسه ولكن..

لينطق ذاك الشخص بغضب: لكن ماذا؟... اقتله وارحني منه

: لكن سيدي ان السيد رين معه واخشى ان..

: إن ذاك الفتى لم يعد يهمني فهو لايعتبرني اباه لذالك تخلص منه ايضاً

لينطق ذاك الشخص بكلمه «حاضر» ثم يعيد نضره الى عدسه قناصته ليرى انهم قد اختفو من امامه

ليزفر بضيق قائلا: الحمدلله لن اضطر الى قتلها فقط اتمنى اني لن اعيد نفس الخطأ

ليحزم قناصته بالحقيبه ولكن ما إن التف الى الخلف ليجد زين واقفا خلفه

ولكنه اعطاه نضره قاتله ثم نطق قائلا: إياك وأن تنسى أنه قد انقذك بيوم من الأيام يا ريو

وايضا انه قائدك ولن يقوم بإذائك.

ليرد ريو وهو ممسك بحقيبه القناصه بثبات: لا لن انسى فانا مراقب من قبل اوليفر

ولكن ما ان تخف مراقبته لي سوف اقلب الطاوله عليه، ثم ذهب وترك زين واقفا يفكر

"سحقا لك اوسكار ماللذي فعلته لذاك الشخص حتى انه يريد ان يقتلك بأسرع وقت"

.

.

.

.

__________

الكاتبه: مهلا لحضه لكن اين هو بطلنا وكيف اختفى هاكذا؟؟

زين: وما ادراني انا اولست الكاتب يجب عليك معرفه مكانه 🤦🏻‍♂️

الكاتبه: اجل انا الكاتب ولكن يجب على سؤالك انت لأنك كنت تراقبه منذ البدايه ثم اجل انا اعرف مكانه

زين: ماذا اين هو؟

الكاتبه: ولما علي ان اخبرك بذالك سوف اذهب للكتابه الآن فلقد مل القراء من محادثتنا التي تحدث خلف الكواليس 😏

زين: سحقا لك ايها ال🤬🤬🤬

الكاتبه: 🤦🏻‍♂️🤦🏻‍♂️تبا لك وللسانك الطويل اذهب الى الجحيم ليتني لم اضفك بالقصه ايها الوغد

المنبوذ ™حيث تعيش القصص. اكتشف الآن