3-صديقان! مسابقة؟

718 37 4
                                    

أب سو يون: لي تشين هوا!
أب يونغ سو: يانغ!
يونغ سو: هل تعرفه أبي؟

لي تشين هوا: بالطبع يا إبنتي إنه صديقي المقرب.
كانت في بالي خطة شيطانية فأحببت أن أبدأها لينظر إلي والدي و يقول: ماذا حدث سو يون؟
أنا: أبي لقد رمت علبة العصير علي و على أصدقائي من دون سبب.
غضب أبي كثيرا ليقول تشين هوا لإبنته: لما فعلتي ذالك؟ هل هاكذا ربيتك؟ لتقومي بهذه التصرفات؟
كان غاضبا جدا و حينها بدأ يعتذر من أبي فهو لا يريد أن يتخاصم مع أفضل أصدقائه.
أكيد أنكم تتساؤلون كيف عرفت ذالك فلقد تذكرت من إسم أبيها أنهما صديقان
لطالما كان يزورنا أبوها لتقديم يد المساعدة لنا فنحن فقراء.
إنه أفضل من إبنته بكثير
END POV
مضى الوقت وحلت المشكلة بإعتذار يونغ سو من سو يون و تشونغ يي و جونغكوك.
في مكان آخر
يعود ذالك الفتى إلى المنزل متعبا بعد تدريب طويل ليقول:
"مرحبا أمي"
"مرحبا صغيري، أين كنت كل هاذا الوقت"
"أ...كنت في...المقهى، صحيح المقهى مع أصدقائي"
"حسنا لكن لا تتأخر مرة أخرى نامجون"
عودة إلى سو يون
عرف الجميع أن أب سو يون هو صديق أب يونغ سو و كانت تشونغ يي تشعر بالفرحة فلن تزعجهم يونغ سو مجددا.
POV JUNGKOOK
آخيرا سوف نرتاح من تلك سونغ سو لقد كانت مزعجة جدا، لم يمر يوم بسلام منذ أن عرفتها.
يبدوا أن سو يون حقا لطيقة كتشونغ يي لكن لا أستطيع التكلم معها أنا خجول جدا على أن أكلمها
أنا حقا أريد أن أكون صديقها
إهدأ جونغكوك، إهدأ، أنا واثق أن تشونغ يي سوف تجعلني صديقا لها.
END POV
إنتهت المدرسة على صوت الجرس الصاخب كالعادة ليجتمع الثلاثي أمام باب المدرسة
تشونغ يي: لقد كان يوما ممتعا.
سو يون: صحيح.
تشونغ يي: ياا سو يون ما رأيك أن أذهب معك للبيت؟
سو يون: فكرة جميلة.
تشونغ يي: ياا جونغكوك مارأيك بالذهاب معنا.
سو يون: فكرة جميلة.
جونغكوك: أسف فتيات أ... أنا مشغول اليوم، كما كيف يمك... كنني الذهاب رفقة فتيات.
تشونغ يي: ما المشكلة.
سو يون: حسنا تشوني جيون مشغول لذالك لندعه.
جونغكوك: آسف.
ثم إنحنى و ذهب.
سو يون: إن زوجته المستقبلية محظوظة به.
تشونغ يي: بالطبع ستكون كذالك فهاذا كوكي شبيه الأرانب.
سو يون: حسنا إنه حقا يشبه الأرانب.
تشونغ يي: ليس فقط بالمظهر بل حتى بالتصرفات، لقد وجدت في حقيبته الكثير من الجزر.
سو يون: لأنه يقوي حاسة النظر.
تشونغ يي: أتعرفين شيئا.
سو يون: ماذا؟
تشونغ يي: هيا بنا لبيتك.
ذهبتا إلى بيت سو يون و ألقوا على أمها التحية ويدخلوا غرفتها لتقول تشونغ يي و الخجل بارز في وجهها: يا سو يون.
سو يون: ماذا؟
تشونغ يي: أنا... أنا...
سو يون: أنت أنت مابك تكلمي إو أصمتي!
زفرت تشونغ يي الهواء وتنظر للأرض و تقول: سو يون أنا أحب جونغكوك.
سو يون: حقا؟ متى الزفاف؟
تشونغ يي: لماذا أنتي متسرعة؟
سو يون: من المؤكد أنه معجب بك.
تشونغ يي: لا أضن ذالك.
سو يون: أتمنى حقا أن أراكما سويا، أنتما حقا تليقان ببعضكما كثيرا.
تشونغ يي: لا تخجليني.
سو يون: اوه تشوني الصغيرة خجولة.
دخلت الأم لتنبس: تفضلوا بعض الشاي و الكعك.
سو يون: شكرا أمي.
تشونغ يي: شكرا خالتي.
خرجت الأم.
سو يون: منذ متى وأنتي تحبينه.
تشونغ يي: إنه حب من النظرة الأولى عزيزتي سو يون.
سو يون: يجب عليك الإعتراف له.
تشونغ يي: مستحيل.
سو يون: إذ لم تعترفي له قد تخسريه، أنتي تعرفين أنه خجول فبالطبع لن يستطيع الإعتراف.
تشونغ يي: تعرفين، أنتي محقة.
سو يون: هكذا تشوني، كوني شجاعة.
تشونغ يي: حاضر سوني يوني.
في اليوم التالي
كان جونغكوك سيدخل المدرسة لولا صراخ تشونغ يي بإسمه: جووووونغكووووووووووك!
جونغكوك: ماذا لماذا تصرخين؟
تشونغ يي: أريد أن أخبرك بشيء الأن!
جونغكوك: ماهو.
تشونغ يي: تعال معي.
أومئ لها جونغكوك لتأخده إلى السطح
جونغكوك: إذا ماذا هناك؟
تشونغ يي: جونغكوك لقد كنت أشعر بهاذا الشعور منذ أن رأيتك للمرة الأولى.
جونغكوك في نفسه: هل هي تعترف أم أنا أعتقد ذالك؟
تشونغ يي: جيون جونغكوك أنا أحبك للغاية أيها السارق!
جونغكوك: لما أنا سارق.
تشونغ يي: لقد سرقت قلبي أيها السارق.
شعر جونغكوك بالخجل لتنتبه له تشونغ يي لتقول: هل تحبني أنت أيضا؟
جونغكوك: ن... نعم.
إرتمت تشونغ يي في أحضان حبيب قلبها جونغكوك الذي شعر بخجل الشديد لتبتعد عنه و تبتسم له.
تشونغ يي: أنا حقا سعيدة أنك قبلت مشاعري يا كوكي خاصتي.
جونغكوك بخجل من كلمة "خاصتي" : ألا تملين من ذالك اللقب؟ لا أضفتي له-
تشونغ يي مقاطعتا إياه: الياء ياء تملك و خاصتي تعني تأكد أكثر أنك ملكي.
وتختم تشونغ يي كلامها بقبلة على خده و تهرب لتصعد جميع دماء جسد جونغكوك المسكين إلى وجهه و يصبح أحمر اللون.
تشونغ يي: لقد إعترفت لقد إعترفت.
سو يون: جميل لكن لماذا أدخلتينا إلى الحمامات؟
تدرك تشونغ يي ما فعلته ليخرجا من هناك و تذهب كل واحدة إلى فصلها.
في فصل 1-2
جونغكوك في نفسه: آخخخ، أنا لا أتحمل، كيف قامت بتقبيلي؟ أنا لا أستطيع حتى الإقتراب منها، آخخخ تبا.
مضى الوقت و أتت الفصحة ليجتمع الثلاثي في نفس الطاولة كالعادة.
جونغكوك: تعرفون أريد أن أشترك في مسابقة######
سو يون: إذا ماذا تنتظر؟ إشترك!
جونغكوك: أضن أن صوتي قبيح.
تشونغ يي: إن عقلك خاطئ لديك صوت جميل جدا.
جونغكوك: متأكدتان؟
سو يون و تشونغ يي في نفس الوقت: بالطبع متأكدتان.
جونغكوك: حسنا سوف أشترك.
مضى أسبوع من تقديم جونغكوك طلب المشاركة ليقبل
كانت مسابقة غنائية و قد كان جونغكوك متحمسا جدا لها
وهاهو اليوم أخيرا.
تشونغ يي: يمكنك فعل ذالك أنا متأكدة من ذالك كوكي خاصتي.
جونغكوك: ألن تتوقفي عن نعتي بهاذا الإسم.
تشونغ يي: إنه جميل جدا ويليق بك.
سو يون: تذكر ألا تتوتر أيها الأرنب.
جونغكوك: حسنا.

يأتي دور جونغكوك ليغني بصوته الملائكي الجميل و الذي أعجب به الجميع لينتهي و يعود للفتاتان.
جونغكوك: إن صوتي حقا سيء.
تشونغ يي: بل جيد أيها الأحمق.
سو يون: أنت أفضل من نصف المشتركين هنا.
يحين وقت الإعلان عن الفائزين للجولة الأولى، فمن حسن الحظ، يكون جونغكوك من الفائزين.
و الآن عليه أن ينتظر الجولة الثانية و يتدرب أكثر.
تشونغ يي: أرأيت قلت لك أن صوتك جميل.
سو يون: يجب أن تستمع لنا المرة القادمة.
جونغكوك: حسنا حسنا، المهم الأن يجب أن أتدرب على أغنية أخرى، لدي أسبوع واحد.
تشونغ يي: فايتينغ عزيزي.
سو يون: فايتينغ جيون.
جونغكوك: فايتينغ، لكن تشونغ يي هل تنوين إخجالي فقط؟و أمام سو يون؟

تشونغ يي: إنهة مهمتي.
طوال الأسبوع، بدأ المتدربين يتدربون من أجل جولتهم التالية ليمضي الأسبوع بسرعة و يقف جونغكوك على نفس الخشبة و يبدأ بالغناء.
وأخيرا حانت النتائج، لكن الشيء المفاجئ والذي لم يعجب المشاهدين هو
.
.
.
.
.
يتبع























ماهي توقعاتكم للبارت القادم؟
ما رأيكم بالشخصيات؟
















































أُحِبُكُمْ

العضوة الثامنة✨🥀 حيث تعيش القصص. اكتشف الآن