24-HIS FAMILY.

35.7K 2.8K 413
                                    

فوت وكومنت إن أعجبكم لطفا،
إستمتعوا!

الفصل الرابع والعشرون: "عائلته."

إيه اللي مخليني أكتب وأحدث بسرعة؟
حقيقة أنو الفصل القادم هو الأخير وأخيرا😭.

...

لستُ أدري ما حدث أو أين أنا ومالذي يجري، كل ما أتذكره أنني كنت مع زوجي المستقبلي أقف عند عتبة باب والديه الذي كان يفتحُ ببطئ وكل ما أراه الأن هو الظلام.

أشعر بالدوار ورأسي يؤلمني وكأن أحدهم ضربني على رأسي بمقلاة، أشم رائحة البيض المقلي أيضًا، يبدوا أن أحدهم قام بحرقه.

ماهذا؟ أ متت؟ أ أنا الأن بالعالم الأخر؟

"تظُن أنهما إستيقظَا؟"

سمعت صوتا أنثويا غير مؤلوفٍ تماما يقول.

"لستُ أدرِي ميجو، لكن الفتاة ترتدي خاتما، إنها متزوجةٌ لايمكننا إجبارها على الزواج من إبننا العاق!"

أجاب عليها صوتٌ رجولي ورمشت كثيرًا، يتحدثان عني؟ يزوجانني إبنهم؟ أ هذان حماي وحماتي المستقبليان؟

لا عجب أن زوجي العزيز لم يكن متأكدًا من أنهما لن يقتلاني، وبذكره أتسائل مالذي فعلاه بهِ؟

"من يهتم لزوجها، سنهددها بعائلتها ونجعلها تتطلق وتتزوج ذلك العاق، أنظر لكم هي جميلة وإن تركناها تفلت فذلك العاق لن يتزوج أبدًا وسيستمر بالتلاعب بالفتيات، علينا إيقافه عند حده!"

همست تلك المرأة لزوجها مجددًا وإبتلعت ريقي بخوف، حسنا لقد نعثتكِ بالجميلةِ ڨالري، لاداعي للخوف يبدوا أنها أحبتك ولاتستطيع تخيلكِ مع شخصٍ غير إبنها.

ثم لما الخوف؟ أولم تكن الخطة أن أجبر إبنهما العاق على الزواج بي؟

"عفوا، لكن هل لكما أن تشغلا المصابيح لنتناقش حول زفافي من إبنكما العاق بشكلٍ أريح؟"

تحمحمت متحدثة وسمعت صوتَ أحدهم يقع على الأرض، يبدوا أنهما تفاجئا بسبب حديثي المفاجئ لكنهما بالنهاية قاما بتشغيل الأنوار وإستطعت رؤيتهما.

تبًا!

ماهذه الوسامة؟ أ الجمال خاصية تسري بهذه العائلة؟

"إسمعي أيتها الفتاة، لن تستطيعي إقناعنا بإطلاق صراحكِ، ستتزوجين إبننا العاق يعني ستتزوجينه والرجل الذي أعطاك هذا الخاتم بإصبعك ستطلقينه، أريد أحفادًا أيضًا لكنني رحيمة ولن أستعجلكِ عليهم فالتفاهم بين الزوجين أهم نقطة بأي زواج!"

MEN'S TAMER.✓حيث تعيش القصص. اكتشف الآن