تبدئ احدثنا في لندن في نيويورك في شهر11\11 نوفمبر كانت هناك عائله تعيش بسعاده مكونه من اب و زوجه اب و فتاه تدعه ماري عمرها 15 و تمتلك شقيقان تؤم ساني و يوري احبتهم كثيرا
ليسَ شقيقان، إنّما كلشئ بنسبه لماري
كان كليوم يوري و ساني يذهبو ليلعبو مع الجيران اوبري كيل و كذلك بازل
كانت ماري ايضا تشاركهم العب و تجلس مع حبيبها هانري و يرقبون الاطفال يلعبو و كانهم ام و اب
في احد الايام الجميله المشمسه اعطط يوري ل بازل ورده بلستكيه و قالت له اجد الون الزهري ينسبك خجل بازل و ابتسم و قال سابقيها معي و قال بازل و هو مبتسم:هل لي ان التقط صوره لنا؟ قالت يوري: اجل انا احب صورك -بازل يحب التصوير بذات تصوير يوري
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ذهب بازل لبيت يوري لرؤيه ساني لكن يوري وجدت ساني يتشاجر مع ماري بسبب ضغطها عليه في تدريب الكمان الذي اعططهو ماري له في عيدميلاده
ثم ساني دفع ماري علي الدرج بدون قصد كل من يوري و بازل صدمو و عرفو انها النهايه اقترب بازل من ماري ثم وجدها ماتت بالفعل بكت يوري بكل ما اوتيت من قوه حطه حلقها المها بازل كان متوتر و خائف من يحبس ساني علي كونه قاتل فقال بازل: انا خائف لكن لدي فكره هل تعطوني حبل
اعطاهو ساني حبل و قال:كن حذر
كانت يوري تنظر لهم بصدمه كبيره و لا نسططيع فعل شئ سوه النظر لهم
بازل علق جثه ماري و هو يشعر بتئنيب الضمير و نظر ليوري و كانت ترتعش
ذهب و حضنها و قال لا باس لن اتركك انا هنا من اجلك
تركهم ساني و كان بازل يهون علي يوري
و عرف الجميع بموت ماري حبيب ماري هانري اكتئب لم يعد يطبخ ولا يذهب للمدرسه ولا ياكل ولا يشرب يجلس في السرير بدون حركه كان كيل يحاول ان يهون عليه ولكن بلا جدوه
تغيرت اوبري تركت يوري بدون مبرر كانت فقد اوبري مصدومه و تحتاج وقت بعيد عن اي شي يخص ماري صادقت شله متنمره و اصبحت مثلهم عنيفه لا تستمع لاحد
