!ساني:ماذا ما قصدك يا غريب الاطور انت لا فقد لا يمكن ان يكون هذا حقيقي لا بد اني احلم اصفعيني يوري اصفعيني
لكن لم ترد عليه يوري و ترجعت و قالت: ساني اهرب من البيت الان هذا ليس امن لك اتركني هنا و اذهب
!ساني:كلا لن اذهب بدونك
!يوري بصراخ:فقد اذهب يا غبي ستموت هنا
تحول غريب الاطور ل لاون اسود بهذا الشكل المرعب و كان يشبه بازل بطريقه ما
كان ردت فعل ساني و يوري الصراخ
ساني:لا يعقل ما هذا الان
يوري:لنهرب من هنا
حاول ساني فتح الباب لكن كان مغلق بحكم
يوري:هل سنموت
؟؟؟:ربما
ساني :من انت انت لست بازل لا تقترب مني او من اختي لو لمستنا سطعنك ولا ابالي حته بطعن نفسي
؟؟؟:ربما لست بازل انا غريب الاطور
يوري:لن تذينا؟
غريب الاطور:هه ضحكت لا بالتاكيد انوي قتلكم
!ساني:هذا اخر تحذير سطعنك
وقفت يوري امام غريب الاطور عندما ساني حاول طعنه و صدم ساني
سحب غريب الاطور يوري له و قال :لا بد انك قاتل محترف
انهار ساني فقد اعصابه
اخرج غريب الاطور السكينه من يوري و طعن بيها ساني في عينو من ثم اقتحم هانري البيت بعد الكثير الشكوك من كلام الجيران من ثم اخذ ساني و يوري للمستشفي و ظل المحقيقين يحققو و يرون لا اثر لشخص ثالث و ظنو ان ساني تعده علي اخته و هي دفعت عن نفسها استيقظ ساني و يوري في المستشفي
رات يوري هانري و بازل و قالت:ماذا حدث؟
قبل بازل يد يوري و ربت علي رائسها و قال:لا اعرف ما حدث لكني الوم نفسي حقا حمدالله علي سلامتك
هانري:كل ما سمعته من الجيران ان هناك شجار عنيف في بيتكم او تعدي
يوري:يصعب التذكر
عند ساني كان ايضا كان غير متذكر ما حدث في تلك اليلله الغبيه
كيل:يا صاح تبدو افضل بعين واحده
!ساني:كم انت متنمر
اوبري:ليس متنمر بل بالفعل انت وسيم تبدو كالقرصان
ساني:قرصان؟
اوبري:اجل قرصان وسيم
كيل:يع من يحب القرصانه؟
ساني:الا تعلمان اين يوري؟
كيل:اجل انها بالغرفه الذي بجانبنا لقد طعنت المسكينه
اوبري: هل طعنتها يا ساني؟
كيل:كيف لك ان تجرئ ان تقولي له هذا
ساني:لا اتذكر ما حدث كل ما اتذكره هو اني استيقظت هنا
اوبري: لا باس المهم هل يمكنك حضور عيدميلادي اليوم؟
!كيل:اوبري ليس وقته الا ترى ساني
ضحك ساني و قال:لا باس انا بخير الان
رجع يوري و ساني البيت و سنعط يوري فستان من الكرشيه ل اوبري و غلفتها
يتبععع
أنت تقرأ
وحيدًا بين الصفحات(مكتمله)
Romanceمهما حدث لا تترك أحدًا عالقًا عند نقطةٍ ما، غارقًا بالأسئلة، مشتتًا لا يعلم ما الأسباب التي دفعتك للمضي وتركه خاويًا، خائفًا، وحيدًا، وضائعًا خلفك.