انيو لن اطيل لندخل في صلب البارت 😊
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
سيف الدين:حان وقت الاعتناء بي يا عزيزتي.
سناء: ماذا تريد؟!
سيف الدين: لا أستطيع أن اتفادى النظر إليك أو عدم الاقتراب منك فانت جميلة جدا وخاصة بدون حجاب ، لذلك انت ستكونين ملكي .
سناء:أرجوك لا تفعل بي هذا انا مسلمة لست اجنبية حتى اعاشر رجلا دون زواج ، انت مسلم وتعلم أن في ديننا الشرف مهم.
سيف الدين: شرفك معي يا عزيزتي ، صدقيني لن تندمي
أصبح يقترب من سناء وفجأة حاصرها حتى أنها اصطدمت بالباب لم ينتظر ثانية حتى قبلها بعنف ، تجمدت سناء في مكانها ، قامت بصفعه حتى أن الدم سألت من فمه ووجدت قارورة زجاجية فامسكتها وقامت بتهديده أنه إذا اقترب منها ستقتله ، ضحك ضحكة صاخرة مسح فمه ونضع.
سيف الدين: لم أرى من قبل فراشة تحاول قتل عنكبوت !
سناء: اذا اقتربت مني ساقضي علي........
لم تكمل كلامها حتى شعرت بصفة قوية على وجهها جعلتها تسقط على السرير ، قام باعتلاءها وأصبحت تصرخ وتتحرك تحاول دفعه لكنها لا تستطيع فهو اقوى منها .
سيف الدين: اذا لم تنفذي ما أطلبه منك صدقيني لن اتردد ثانية في قتل الأعضاء السبعة وقبل هذا ساجعلهم يتعذبون بعدها ساقطع رؤوسهم وكل هذا أمام عينيك .
بعدما سمعت هذا الكلام توقفت عن الصراخ ، وهو استغل الفرصة واصبح يقبلها بكل وحشية ، صحيح أنه لا يسعى لإقامة علاقة جدية معها ليس من أجلها بل من اجل تفادي الإنجاب فقط ،فامثاله لا يصلحون أن يكونوا أباء، لذلك اكتفى فقط بلمسلها في كل أنحاء جسدها ، اما هي فأصبحت تتمنى الموت على أن تبقى هكذا .
استيقظت في الصباح نظرت بجانبها فوجدت ذاك القبيح نائم ، أرادت أن تقتله في تلك اللحظة ولكنها خرجت والدموع تملأ عينيها وأثار جروح على شفاها وجسدها ، حظرت الطعام قدمته أولا للعصابة والى ذلك الأحمق عديم الأخلاق سيف الدين الذي نظر وابتسم ابتسامة مستفزة.
سيف الدين: هل استمتعت البارحة؟
سناء: صدقني انك ستندم على اقترابك مني ، لن اسامحك ابدا ولا تظن أن بقاءي هنا سيطول كما أن عقابك سيكون قريبا .
سيف الدين: كثيرون قالو نفس الكلام هم ماتوا وأنا مازلت حيا ارزق .
شعرت سناء بالغضب لذلك أخذت الطعام إلى المخطوفين دخلت وهي تحاول الإسراع في تقديم الطعام حتى لا ينتبه الأعضاء إلى جسدها كما أنها شعرت بالراحة قليلا أن جونغكوك مازال يتفادى رؤيتها هكذا لن يلاحظ العلامات التي على جسدها وشفاهها، ولكن مع الأسف اوقفها صوت جين .
جين: يا الاهي ما هذه العلامات التي على جسدك ؟!
كلامه جعل جونغكوك يلتف ليراها شعر بقلبه ينقبض من الداخل تجمد في مكانه وهو ينظر إلى العلامات التي عليها عرف انها ليست من الضرب بل من اعتداء قوي كما أنه عرف صاحبه .
أما هي فلم تجد أية إجابة لدى خرجت بسرعة بدون أن تنظر إليهم.
تايهونغ: الأوغاد ما الذي فعلوه بها؟
شوقا: اكيد ذاك القبيح هو السبب.
جيمين: ألا يحترمون المرأة، هل يعتبرونها إلا للتسلية.
نامجون: أمثالهم لا يعرفون الرحمة ، ارجو ان تتحرك السلطات حتى لا تحدث أمور اكثر تؤذيها.
جايهوب: اتمنى الا تفعل لنفسها شيء ،ماذا لو انتحرت؟!!
جونغكوك: هلا غيرتم الموضوع .
تايهونغ :ماذا بك؟!
جونغكوك:لو كانت تريد منعه لمنعته ، كانت ستضربه باي شيء ولكنها استسلمت له بسهولة ،لم أكن أظن أنها ضعيفة لهذه الدرجة.
صمت الجميع ولا يعلمون سبب غضب جونغكوك، اما الآخر فيشعر بألم كبير يريد أن يعلم سبب عدم دفاعها عن نفسها ، ولماذا سلمت جسدها بهذه البساطة ، هل فضلت أن ينتزع شرفها على عدم الموت ؟ كل هذه الأسئلة كانت تدور في عقله ولم يجد لها جوابا .
أنت تقرأ
خطف BTS 🥺
General Fictionتتحدث الرواية عن جماعة إرهابية تقوم بخطف الفنانين المعروفين عالميا ومن سوء حظ فتاة عربية ان لاحظت عمليتهم الاخيرة وهي خطف فرقتها المفضلة BTS 😰 وهنا تبدأ المغامرة