اريدك انت وحدك

Part 9

هذا البارت بمناسبة انو صار عندي اربع متابعين ، انا كثير فرحانة ، عشان هيك نزلت البارت ، ولا انا مالي خلق انزل بسبب بعض المشاكل الي هي ابو ستين كلب ، المهم خليكم مع القصة
______________
نستذكر الاحداث
قام شوتو بتجميد شيغا من الاسفل الى الاعلى حتى وصل الى منطقة معينة من جسم شيغا جعلته يقشعر من الالم ، لقد انتصب شيغا بسبب ان شوتو قام بتجميد قضيبه ، فقال
شوتو: ماهو شعورك وانا اجمدك
شيغا: آه..م.مؤلم
شوتو: اليس من المفترض ان تشعر بالبرد لا بالالم
شيغا: لقد انتصبت
ينظر شوتو ناحية مكان قضيب شيغا ، فيرى انه قد انتصب بالفعل ، فيحس شوتو بشعور غريب ثم يقول
شوتو: حسنا سوف اذيب الثلج
شيغا: اسرع
فقام شوتو بتذويب الثلج حتى وصل الى قضيب شيغا ، فنظر شوتو الى وجه شيغا فقال
شيغا: افعلها....اسرع
فقام شوتو بتذويب الثلج عن قضيب شيغا ، فارتاح شيغا ، ولكنه كان يتمايل على اقل حركة ، فنظر شيغا الى وجه شوتو فوجده خجلا من الموقف ويلهث من الخجل ، فانقض شيغا على شوتو واعتلاه ثم قال
شيغا: اتعلم انك قمت بإثاراتي ، اريد فعلها بحق
شوتو: ماذا تقصد ( خجل )
شيغا: سوف تعلم الان
قام شيغا بحمل شوتو كالاميرات ، وشوتو يقاوم حتى استسلم لشيغا ، وذهب شيغا الى منزله الذي لا يقطنه احد سواه ، وقام برمي شوتو على سريره واعتلاه ثم قال
شيغا: هل فهمت الان
شوتو: لا ( برود )
( الاخ استيعابه بطيئ 😂 )
شيغا: حسنا
قام شيغا بفتح ازرار قميص شوتو ، ثم قال شوتو وهو يحاول ايقاف شيغا
شوتو: انت تقصد...انك..انت...
شيغا: اكمل..
شوتو: انت...مثلي..( خوف )
شيغا: اصبت
فاكمل شيغا خلع ملابس شوتو وقام بخلع ملابسه ايضا ، حتى اصبح شوتو عاريا هو وشيغا ، بدء شيغا بتقبيل رقبة شوتو ووضع العلامات الملكية ، وكان ايضا يقوم بعض رقبته وشوتو لا يتوقف عن الانين ، فنزل شيغا الى حلمتا شوتو ، قام بلعق واحدة من حلمات شوتو وعضها ، والاخرى يقوم بالضغط عليها وعصرها ، فاصبح انين شوتو عاليا من الالم ، وعندما نزل شيغا الى قضيب شوتو وقام بلعقه احس شوتو بالقشعريرة في انحاء جسده ، فوضع شيغا قضيب شوتو في فمه وبدء يلعقه ، حتى قذف شوتو في فم شيغا ، فقال
شوتو: لا...لا..تبتلعه..انه..
قام شيغا بابتلاع سائل شوتو ثم قال
شيغا: لذيذ ، لم اذق مثله في حياتي
شوتو: ارجوك...توقف..ارجوك..
قام شيغا بقلب شوتو على بطنه حتى تكون مؤخرته مقابلة له ، فقال
شيغا: حان دوري
شوتو: ماذا..تقصد..
قام شيغا بإدخال اصبع واحد في فتحة شوتو ، ورائه اصبعين وثلاثة واربعة ، ثم قام بتوسعة فتحة شوتو الذي بقي يأن ويصرخ من الالم ، قام شيغا بادخال مقدمة قضيبه واخرج بعدها اصابعه ، ثم ادخل قضيبه كاملا مرة واحدة ، وهنا ، حدثت المفاجئة ، واخيرا ، بكى شوتو بكاءً شديدا ، وشهقاته لا تتوقف ، فصدم شيغا من هذا الامر ، فقد كان شوتو متماسكا حتى ادخل قضيبه ، فأخرج شيغا قضيبه وقام بقلب شوتو ، لم ينطق شوتو بحرف ، بل رمى نفسه بحضن شيغا وهو يبكي ويقول
شوتو: ا..ارجوك..توقف..اتوسل اليك...ارجوك..
( انا قاعدة ابكي وانا اكتب 😭 )
شيغا: صغيري شوتو...هل آلمتك ، انا اسف (لا تسألوني كيف عرف اسمه 😶)
*الكاتبة*
( انت واح حقير 🤬 ، كيف تخلي كيوتنا يبكي يا كلب 😭، والله انا الكلبة لاني انا الى اكتب 😶 )
شوتو: ا.ارجوك..لا..تفعلها..اتوسل.اليك
شيغا: حسنا ، الى هنا يكفي ، وارجوك لا تبكي ، انت تحرقني
شوتو: لا..لا..استطيع..التوقف
شيغا: حسنا صغيري
بعد ان انهى شيغا جملته قام بتقبيل شوتو قبله لطيفة على شفتيه لكي يهدء ، وبالفعل قد هدء ، فقام شيغا بحمل شوتو كالاميرات واخذه الى المرحاض وقام بتعبئت الحوض بالماء ، واجلس شوتو بحضنه داخل الحوض
شوتو: لماذا..تحبني
شيغا: لانك شخص مميز
شوتو: اصمت..لا تتكلم وكأنني لا اعرف انك تكذب..
شيغا: ولماذا اريد ان اكذب على ملاكي
شوتو: كيف تحب شخصا منبوذا مثلي...شخصا ليس بالمميز كما تصفني...شخصا..شخصا..
شيغا: ماهذا الكلام..لا اريد ان اسمع ولا كلمة مثل هذه الكلمات التي تقولها بعد الان ، على الاقل لست مثلك
شوتو: ماذا تقصد
شيغا: لا لا شيء
شوتو: لماذا لا تقتلني
شيغا: لانني احبك
شوتو: هذا ليس مبررا لكي لا تقتلني
شيغا: ما ذنبي ان كنت احبك
شوتو:........(بكاء)
شيغا: لا صغيري ارجوك لا تبكي ، انت تحرقني عند بكائك
شوتو: لا استطيع التوقف عن البكاء
شيغا: لماذا ، اخبرني هل هناك شيء يحزنك
شوتو: لا...فقط لا استطيع منع نفسي من البكاء
شيغا: اسف
شوتو: لا تعتذر
شيغا: انا...
لم يكمل شيغا جملته بسبب ان شوتو قد استدار بعينين دامعتان وقام باحتضانه
شوتو: انا ابكي لانني لم اعامل بهذا الحنان من قبل
شيغا: اوه حقا..حسنا انا سوف اعاملك هكذا كل يوم
شوتو: حقا ( بكاء )
شيغا: اجل
شوتو: شكرا شيغاراكي شكرا ( بكاء شديد )
شيغا: هيا لماذا تبكي الان
شوتو: انا لا ابكي ، انها دموع الفرح
شيغا: حقا ملاكي
ويقوم شيغا باحتضان شوتو لمدة من الزمن ، ويستحمان ثم يخرجان من الحوض ويرتدي شيغا ملابسه ، ولكن شوتو يقول
شوتو: اوه لا
شيغا: ماذا
شوتو: ليس لدي ملابس لارتديها
شيغا: حسنا سوف اعيرك بعضا من ملابسي الصغيرة
بعد ان ارتدى شوتو الملابس يقول
شوتو: امتأكد انها اصغر ما عندك
شيغا: اجل
شوتو: ماهذا انها كبيرة للغاية
شيغا: دعني ارى
فيخرج شوتو من الغرفة ويذهب الى شيغا ، فيراه شيغا ويسحر بجماله ، لان ملابسه كانت حقا كبيرة عليه ، فجعلت منظره اكثر جمالا وظرافة
شوتو: شيغاراكي الا تسمعني ( صراخ )
شيغا: اهه..نعم اسف..ماذا تريد
شوتو: لقد ناديتك اكثر من مرة ، لماذا لم تجبني
شيغا: اسف ، شردت قليلا
شوتو: بماذا
شيغا: لا تهتم اه صحيح ماذا كنت تريد
شوتو: انا جائع ، اريد ان اكل
شيغا: اذا صغيري جائع ، حسنا تعال معي الى المطبخ
شوتو: حاضر
ينزل شيغا الى المطبخ هو وشوتو ويقوم بإعداد الرامن له ولملاكه ، ويأكلان ثم يذهبا الى النوم معا...
*في المستشفى*
كاتشان: ديكو هل تستطيع ان تمشي
ديكو: نعم
مشى ديكو ولكنه انهك بسرعة بسبب الصداع والدوار الشديد ، كاد ان يقع ولكن التفت يد حول خصر ديكو ، لم تكن الا يد كاتشان
كاتشان: انتبه ديكو
ديكو: اسف
كاتشان: ااحملك
ديكو: ولكن..
لم يكمل ديكو جملته الا ووجد نفسه قد حمل من كاتشان ، وذهب كاتشان بديكو الى منزله ، وعندما وصلوا ، قام كاتشان بإعطاء ديكو من ملابسه الصغيرة للغاية ، ومع ذلك كانت كبيرة على ديكو ، ولكنه في النهاية ارتداها ، كان شكله ظريفا للغاية ، لدرجة ان كاتشان قد انتصب ، فقال كاتشان لديكو مسرعا
كاتشان: احتاج دخول المرحاض بسرعة ، ان كنت جائعا هنالك بعض الطعام في الثلاجة
ثم ذهب كاتشان الى المرحاض بسرعة ، وقام بتخليص نفسه بصعوبة ، ثم خرج عند ديكو ، وقد وجده قد اعد طعاما لذيذا ذو رائحة شهية ، فقال
كاتشان: اعددته بنفسك ديكو
ديكو: نعم ، هيا تعال لنأكل
جلس كاتشان وبدء هو وديكو بالاكل معا ، عندما انتهيا من الاكل تساعدا في تنظيف الصحون معا ثم جلسا على الكنبة يشاهدان برنامجا تلفزيونيا ، فنطق كاتشان قائلا
كاتشان: ديكو
ديكو: هممم
كاتشان: اتعلم..لدي شعور غريب منذ ان قابلتك عندما كنا صغارا ، لقد شعرت بذاك الشعور الذي هو اسمه الحب ، لم اعلم اذا كان كذلك ، ولكنني الان قد علمت ذلك ، ديكو انا احبك
ديكو: كاتشان..لقد انتظرت هذه اللحظة حتى اعترف لك ، وها انت بنفسك تعترف لي ، كاتشان انا احبك منذ زمن ( بكاء )
كاتشان: ديكو لما تبكي
ديكو: انا لا ابكي ، انها دموع الفرح
فقام كاتشان بضم ديكو الى صدره وقام بتقبيله قبله لطيفة على شفتيه الصغيرة ، فقام كاتشان بحمل ديكو وصعد الى الاعلى وصولا الى غرفته ، ثم قام برمي ديكو على سريره واعتلاه ثم قال
كاتشان: ديكو..لا استطيع فعلها
ديكو: فعل ماذا
كاتشان: فعلها معك
ديكو: ماذا ( خجل شديد )
كاتشان: لانك مصاب
ديكو: ه.هل كنت..حقا.سوف تفعلها ( خوف وهمس )
كاتشان: نعم ، ولكنني تذكرت انك مصاب ، علي الا اجهدك
ديكو: انا خائف
كاتشان: لما ؟
ديكو: منك
كاتشان: لماذا
ديكو: حسبت انك سوف تفعلها حقا معي
كاتشان: هههههه...انا لن افعلها حتى توافق على ذلك ، فانا لا اريد خسارتك ، انت تعلم ذلك
ديكو: ه.هل يمكنني..ان.انام..بجانبك الليلة
كاتشان: بالطبع ملاكي..لما لا
ثم قام كاتشان باحتضان ديكو ثم ناما معا........
____________انتهى______________
خلااااص ، انكسر ظهري وانا اكتب ، المهم ان شاء الله يكون عجبكم البارت ، وامااااااااااااااااااااااااااااااااااااانة لا تنسوا تضغطوا على النجمة الي عند ايدكم اليمين ، وباااي ❤❤😊