Part 10

3.1K 93 10
                                    

هلاااااااااا
اولا: كل عام وانتو بخير جميعا
ثانيا: اسفة لاني تاخرت في تنزيل البارت ، كان عندي عدة اسباب ومنها
ما عندي افكار
تم سحب جوالي مني ، لانو المدعسة الجميلة استقبلتنا بالاختبارات ، ف ما قدرت اكتب
المهم........
يلا نبدأ
______________
ديكو: ه.هل يمكنني..ان.انام..بجانبك الليلة
كاتشان: بالطبع ملاكي..لما لا
ثم قام كاتشان باحتضان ديكو ثم ناما معا
*في اليوم التالي*
استيقظ كاتشان على وجه ملاكه ديكو فقال
كاتشان: هذا اجمل صباح في حياتي كلها ، ان استيقظ على وجه ملاكي ديكو
بعدها بفترة ليست بطويلة استيقظ ديكو فقال
ديكو: اه...كاتشان..ماذا تفعل..انت..تؤلمني
كان كاتشان يقوم بالضغط على قضيب ديكو ليثيره
كاتشان: اضغط على خاصتك صغيري
ديكو: ارجوك توقف...انت تؤلمني
كاتشان: حسنا لقد توقفت
فور ان توقف كاتشان قفز ديكو من على السرير وذهب الى المرحاض وقام بغسل وجهه وعندما عاد الى غرفة كاتشان ليخبره انه قد انتهى وخرج من المرحاض ، وجده ينتظره امام باب الغرفة ، فقال
ديكو: كاتشان...ما المشكلة
كاتشان: اريد مضاجعتك بشدة
ديكو: و.ولكنني..مصاب..ارجوك...لا تفعلها
كاتشان: هههه...انا لن اضاجعك الا اذا سمحت لي ، لانني لا اريد ان اخسرك
ديكو: ارحتني ، انا ذاهب الى المطبخ
كاتشان: انتظر ولكي تعوضني اعطني قبلة
ديكو حسنا
اقترب ديكو من كاتشان ووقف على اطراف اصابعه واعطاه قبلة لطيفة ، ثم فصلها بسرعة وهرب نزولا الى المطبخ
ف ضحك كاتشان على ديكو بسبب هروبه اللطيف والمفاجئ فاستقام استقامة رجل ودخل الى المرحاض وقام بعمل روتينه المعتاد ثم نزل الى ديكو ، فور دخوله المطبخ وجد ديكو يتمايل وقد اوقع بعض الصحون على الارض ، فهرع كاتشان الى ديكو وقام باسناد رأسه الى صدره ثم قال
كاتشان: ديكو هل انت بخير
ديكو: لا تقلق...مجرد صداع لا غير
كاتشان: لا تبدو بخير ، فالترتح انت ، وانا سوف احضر الافطار
ديكو: حسنا...
قام كاتشان بحمل ديكو كالاميرات وذهب به الى الصالة ثم رجع الى المطبخ وقام بتنظيف المكان ثم قام بتحضير الافطار ، وبعد ان انتهى من اعداد الافطار احضره الى ديكو وبدءا في الاكل ، وعندما انتهيا من الافطار كان يريد ديكو ان يساعد كاتشان في تنظيف الصحون ، ولكنه قد منعه ، لهذا نظف كاتشان الصحون بنفسه
*بعد ساعة*
كاتشان: ديكو ما رأيك ان نخرج الى الحديقة
ديكو: حسنا لا بأس ، ولكن علي العودة الى المنزل لكي آخذ بعض الملابس
كاتشان: سوف آتي معك
وعندما هما بالخروج فجأة يرن هاتف ديكو ، وعندما ينتهي من المكالمة
كاتشان: من كان على المكالمة
ديكو: انها امي ( حزن )
كاتشان: ماذا حصل لها ، تبدو حزينا
ديكو: سوف يدوم سفرها ٥ سنوات عمل اخرى
كاتشان: حسنا ديكو لا تحزن
ديكو: انا..لست..حزينا..(دموع بسيطة)
كاتشان: ديكو........؟
بدء ديكو بالبكاء ، لقد تبين لكاتشان ان ديكو سوف يفتقد امه كثيرا ، لهذا قام كاتشان باحتضانه ثم قال
كاتشان: ديكو لا تبكي ، انا سوف ابقى معك
ديكو:........( بكاء )
لم يهدء ديكو الى الان ، لهذا قام كاتشان بتقبيل ديكو قبلة لطيفة لكي يهدء وبالفعل هدء فقال
كاتشان: لا تبكي ديكو انت تحرقني
ديكو: اسف...
كاتشان: لماذا تعتذر
ديكو: لانني اجعلك تحترق عندما ابكي لذلك انا اسف
كاتشان: ومن قال لك هذا الكلام ، انا لا استطيع ان اعيش من دونك ، انت اميري وملاكي الصغير ديكو
ديكو: ا.اخجلتني
كاتشان: اجل ، عليك ان تخجل مني وحسب
ديكو: حسنا ، والان فالنذهب الى منزلي لكي احضر لي بعض الملابس
كاتشان: اذا هيا بنا
ذهبا الى المنزل واخذ ديكو ملابس تكفيه لمدة طويلة ، وعادا الى المنزل ، فور دخولهما المنزل صعد ديكو الى غرفة كاتشان ، وكان يريد ان يغير ملابسه ، ولكن فجأة بدئت يده المكسورة تؤلمه بشكل غريب ، لهذا لم يستطع ان يغير ملابسه فنادى كاتشان قائلا
ديكو: كاتشان..هل يمكنك ان..تساعدني في تغيير ملابسي
كاتشان: انا قادم
عندما دخل كاتشان الغرفة وجد ديكو خجلا من نفسه بسبب يده المكسورة ، فضحك كاتشان ضحكة مكتومة ، وقام بخلع قميص ديكو ، وجعله يرتدي قميصا ابيض ذو اكمام طويلة والبسه بنطال اسود وطويل ، وبما ان الجو بارد ، جعله يرتدي معطف بني ، اما عن ملابس كاتشان ، فقد ارتدى قميص اسود ذو اكمام طويلة ، وبنطال اسود ، ومعطف اسود ، ثم توجها الى الحديقة ، فسأل
ديكو: لماذا ناتي الى هذه الحديقة ، الا تريد حديقة اجمل
كاتشان: لانه ان جائك الدوار فجأة نعود الى المنزل بسرعة
ديكو: حسنا ، لقد فهمت
لقد امضيا معا وقتا رائعا ، وعندما بدئت الشمس بالمغيب ، تمشيا الى المنزل ، ولكن فجأة بدئت تمطر بغزارة ، لم يتوقعا هطول المطر ، فبدءا يجريان الى المنزل ، وعندما وصلا ، بدء ديكو يتمايل ، وعندما كاد ان يقع امسكه كاتشان من خصره ثم قال
كاتشان: لا تبدو بخير ديكو ، بسبب اننا جرينا تحت المطر
ديكو: لا تقلق ، علي ان آخذ الدواء لا غير
قام كاتشان بحمل ديكو واخذه الى الصالة واحضر له الدواء ، فقام ديكو بشربه
*بعد نصف ساعة*
بدء ديكو يتحسن ، بسبب ان مفعول الدواء بدء بالسريان في جسده
كاتشان: ديكو ، ماذا تحب ان تاكل
ديكو: همم..اريد السوشي
كاتشان: اه..ممم...حسنا
ديكو: هل من مشكلة كاتشان
كاتشان: لا..انا فقط (همس) لا اعرف صنع السوشي لا غير
ديكو: ههههه...لماذا لم تخبرني
كاتشان: لانني لا اريد اتعابك
ديكو: انا في اوج قوتي الان ، هيا الى المطبخ ، سوف اعلمك
كاتشان: حسنا
دخل ديكو المطبخ وورائه كاتشان ، وبدء ديكو بتعليم كاتشان طريقة صنع السوشي
*بعد ٢٥ دقيقة*
كاتشان: لقد انتهيت
ديكو: حسنا كاتشان...ممم
كاتشان: لم تعجبك صحيح ، كنت اعلم
ديكو: مممم...لذيذة
كاتشان: هل اعجبتك
ديكو: نعم..كثيرا...انا لا اكذب
كاتشان: رائع
ديكو: هيا ابدء بالاكل
كاتشان: حسنا
بدءا في الاكل ، وعندما انتهيا من الاكل تساعدا في تنظيف الصحون ومائدة الطعام رغما عن كاتشان الذي عارض مساعدة ديكو له في البداية ، ولكنه في النهاية وافق
وبعد ان قضيا وقتا ممتعا في مشاهدة التلفاز ذهبا الى النوم بسلام
*في اليوم التالي*
استيقظ كاتشان قبل ديكو ، فذهب الى المرحاض لعمل روتينه المعتاد ، وايقظ ديكو ، بعدها اعدا الافطار ، وهما يأكلان سأل
كاتشان: ديكو...
ديكو: همم
كاتشان: الى متى سوف اصبر ، اريد ان...
ديكو: كاتشان...اعدك بعد ان اشفى سوف اسمح لك
كاتشان: حقا ، شكرا لك ديكو
( مالي خلق اكتب شو صار معهم في هذا اليوم )
*بعد اسبوع*
لقد تحسنت يد ديكو المكسورة ، وعندما ذهب الى الطبيب وفحص يده ، وجدها قد تعافت ، لهاذا فك الجبيرة عن يده ، وجرح رأسه اصبح ملتأما ولم يعد الصداع والدوار يأتيان اليه ، وهكذا يكون ديكو قد تحسن بشكل كامل ، فبعد ان امضي ديكو وكاتشان وقتا رائعا وجميلا عادا في المساء الى المنزل
*في المنزل*
يقوم ديكو بخلع حذائه و وضعه بجانب الباب ، وكاتشان شبه حزين ، عندما لاحظ ديكو حزنه وعدم خلعه لحذائه قلق عليه ، وعندها تكلم قائلا
ديكو: كاتشان....هل انت بخير
كاتشان: نعم...ديكو هل تتذكر الوعد
ديكو: ا.اجل
كاتشان: هل تسمح لي الان
ديكو: كاتشان...لقد وعدتك وعلي الا اخلف بوعدي ، لهذا اسمح لك
كاتشان: ديكو...حقا ما تقول ( فرح )
ديكو: نعم
كاتشان: انا سعيد
وما ان انهى كاتشان جملته حتى قام بحمل ديكو كالاميرات واخذه الى غرفته
كاتشان: ديكو...مستعد
ديكو: ك.كاتشان..انا..انا..ارجوك ان..تكون لطيفا
كاتشان: حاضر ملاكي
ديكو: اتعدني
كاتشان: اعدك...ملاكي
قام كاتشان بخلع ملابسه ، وبعدها خلع ملابس ديكو ، وقبل اي شيء قام كاتشان بتقبيل ديكو قبلة لطيفة ، ولكن شيئا ف شيئا بدء في تعميقها ، و وصل الامر به الى ان عض شفتي ديكو ، ومن قوة العضة تألم ديكو ، ومن الالم فتح فمه ، فاستغل كاتشان الفرصة وقام بادخال لسانه في جوف الاخر ، وبدء يستكشف جوفه ، وعندما بدء الاكسجين ينفذ من عند الصغير ، بدء يضرب ب خفة على صدر كاتشان ليتوقف ، ف فصل كاتشان القبلة ، ف تشكل خيط من اللعاب يفصل بينهما
ديكو: ه.هل يمكننا التوقف هنا
كاتشان: بعد كل هذا...بالتاكيد لا
ديكو: اذا...ارجوك كن لطيفا
كاتشان: حاضر
بدء كاتشان بالنزول الى رقبة ديكو ، ف بدء بتقبيلها والعض عليها ، وقد ترك ايضا العلامات الملكية على رقبته ، وديكو طوال الوقت يتأوه بصوت منخفض ، ولكن بعد ان نزل كاتشان الى حلمتا ديكو الوردية والمنتصبة ، و قام بلعق احدى الحلمتان ، وبعدها بقليل عض على نفس الحلمة ، والاخرى يقوم ب الضغط عليها وعصرها ، ف بدء ديكو يخرج صوت تأوهات اعلى ، ف لم يعد يملئ الغرفة الا صوت تأوهات ديكو ، فنزل كاتشان الى قضيب ديكو الصغير والمنتصب ، ف قام بلعقه ، ف احس ديكو بالقشعريرة ، وبدء ينزل بعض الدموع البسيطة ، عندما رآه كاتشان على هذه الحال ، لم يعد يصبر اكثر ، ف قام بوضع قضيب ديكو في فمه ، وبدء في لعقه ، شيئا ف شيئا بدء ب الاسراع حتى قذف ديكو في فم كاتشان
ديكو: لا..تبتلعه..انه..
لم يستمع كاتشان الى ديكو ، بل قام ببلع سائله كله ثم قال
كاتشان: لذيذ...
ديكو: ا.ارجوك..كاتش.ان..دعنا نتوقف..هنا
كاتشان: لن نتوقف ما دمنا وصلنا الى هنا
ديكو: ا.انت..تقصد..( خوف )
كاتشان: بالضبط
قام كاتشان بقلب ديكو على بطنه لتكون مؤخرته مقابلة له ، فقام بادخال اصبع واحد ، فصرخ ديكو بالم شديد ، لم يتوقف كاتشان هنا ، بل اكمل وادخل اصبع اخر في فتحته ثم قام بتوسيع فتحته ، ما ان وسعها واخرج اصابعه ، احس ديكو براحة ، لم تدم راحته هذه ، بسبب ان كاتشان قام بادخال مقدمة قضيبه ، فصرخ ديكو ، وبدء يبكي بشدة اكثر من ذي قبل ، فادخل كاتشان قضيبه كله مرة واحدة ، وبدء يدفع ببطئ ، شيئا فشيئا بدء يسرع في الدفع ليقذف داخل ديكو اسرع ، وديكو لم يعد يحتمل هذا ، لم يتوقف كاتشان ، بل قام بالدفع مرة اخرى ، حتى قذف داخل ديكو ، وقد بدئت النشوة تعتري جسده ، لم يعد يستمع لترجي ديكو له لكي يتوقف وقد اكملا الخمس جولات
*بعد نصف ساعة*
كاتشان: اظن اني بالغت قليلا
( متأكد ، لا يكون كثيرا 😊 )
قام كاتشان بحمل ديكو واخذه الى المرحاض ، وقام بتحميمه ثم استحم هو ايضا ، وبعدها خرج من المرحاض وقام بالباسه اصغر الملابس الموجودة عنده ، ورغم صغرها كانت كبيرة عليه ، قام بارتداء ملابسه ثم قام بتمدد بجانب ديكو على السرير ثم قام باحتضانه ثم نام
*في الصباح*
يستيقظ ديكو ، وعندما حاول الجلوس تالم بشدة ، واخرج صوتا مثيرا متالما ، فبدء ينزل بعض الدموع ، فاستيقظ كاتشان ووجده بهذه الحالة ، فقام بتعديل وضعية جلوسه ثم قال
كاتشان: ديكو..هل انت بخير
ديكو: انا..*شهقة*...لست....بخير ( بكاء والم )
كاتشان: انا اسف ديكو
ديكو: اسف..هه..لن تنفع كلمة اسف
كاتشان: ديكو..ماذا تقصد...؟ ( قلق )
ديكو: انا لا احبك ( برود )
كاتشان: د.ديكو..ماذا تقول
ديكو: قلت انني لا احبك
كاتشان: د.ديكو..هل انت واعٍ لما تقوله
ديكو: نعم ، انا في كامل قوايَ العقلية
كاتشان: ديكو..ماذا حصل لك
ديكو:.............
وهنا ، توسعت بؤبؤة عيني كاتشان ، لانه من طريقة كلامه واسلوبه معه ، اصيب ديكو بصدمة عقلية ، بسبب انه كان يترجى كاتشان وهو يقوم بالدفع داخله ان يتوقف ، ولكن كاتشان لم يتوقف بسبب ان النشوة استحلت عقله ، فبدأت ملامح كاتشان تتغير الى الحزن
كاتشان: ديكو..انا احبك...( حزن )
ديكو: ولكنني لا احبك
كاتشان: انا اسف ( حزن )
ديكو انا لا اسامحك
صدم كاتشان من الذي يقوله ديكو ، فهذه هي اول مرة لم يسامح شخصا بحياته كلها.......
*في الجهة الاخرى*
يستيقظ شوتو وهو متعب ، فينظر الي ناحية اليمين ، فيرى شيغا ينظر اليه بوجه بارد ، فيفزع شوتو ويقول
شوتو: ماذا بك....افزعتني
شيغا: انا مستيقظ منذ ساعة وانتظرك حتى تستيقظ
شوتو: ا..اسف..( خجل من نفسه )
شيغا: لا تعتذر
شوتو: ح.حسنا
شيغا: الا تريد ان تاكل
شوتو: ب..بلى..فالنذهب الى المطبخ
كان يريد شوتو ان يستقيم من على السرير ولكن يقوم شيغا باعتلائه ويقوم بتقبيله قبلة عميقة ، فيفصلها ، وعندما ينظر الى شوتو ، يجده يلهث بشكل مثير
شيغا: اه...كم اريد مضاجعتك
شوتو: لقد استيقظت للتو ، وايضا نحن لم نفطر بعد
شيغا: حسنا...معك حق
شوتو: هيا...فالتنزل عني
شيغا: حاضر ملاكي
ينزل شيغا من على شوتو ، ثم يقضيان حاجتهما ثم ينزلان الى المطبخ ، يعدون الافطار ثم يجلسون في الصالة
شوتو: ش.شيغاراكي...ه.هل...يمكنني..العودة للمنزل
شيغا: لا والف لا
شوتو: ا.ارجوك...اريد رؤية والدتي
شيغا: شوتو...ان لم تستمع الى كلامي لن ترى خيرا
شوتو: و.ولكن والدتي تنتظرني
شيغا: صغيري شوتو..لا تغضبني..( لا يظهر غضبه )
شوتو: ح.حاضر..( خوف وحزن )
ينظر شيغا الى شوتو الحزين وهو ايضا يرتجف من الخوف ، فيقترب منه شيغا ، فيخاف شوتو منه ، كان يظن ان شيغا سوف يعاقبه ، ولكن اقترب شيغا اكثر حتى جعل شوتو يستلقي على الكنبة التي يجلس عليها ، ويعتليه شيغا ثم يقول
شيغا: لماذا انت خائف
شوتو: انا...خائف...؟ ( دموع بسيطة )
شيغا: هذا ما تشير اليه ملامحك
شوتو: انا فقط..خائف منك
يقرب شيغا وجهه من وجه شوتو ثم يقول
شيغا: مني...خائف...؟
شوتو: ا.اجل..ارجوك..لا تفعل شيئا..(خوف)
شيغا: لا تخف
شوتو: ا.انا....
شيغا: ماذا...انت تبكي
شوتو: ا.انت..تخيفني بتصرفاتك الغريبة ( بكاء )
شيغا: حسنا يكفي بكاءا
شوتو: ل.لا..استطيع..التوقف..انا خائف..(بكاء)
شيغا: شوتو...لا تبكي...
شوتو: ا...ا...
لم يعد يستطيع شوتو اخراج الكلمات من فمه بسبب خوفه وبكائه الشديد ، فاستقام شيغا من على شوتو وقام بحمله واخذه الى غرفته ، وقام برميه على سريره ثم قال
شيغا: ان لم تتوقف عن البكاء سوف اضاجعك
بعد ان اكمل شيغا جملته شهق شوتو بشكل لطيف ووضع يده على فمه بعد ان شهق ، ومن خوفه اصبح يرتجف ، لانه بهذه الطريقة يبين ل شيغا انه لم يتوقف عن البكاء
شيغا: اذا..انت تريد ان اضاجعك
شوتو: ا..انا..ل...ل..ا.
لم يعد يستطيع شوتو اخراج الكلمات لان شيغا سوف يقوم بمضاجعته
شيغا: ماذا بك ، الم تعد تستطيع التكلم
يقترب شيغا من شوتو حتى حاصره بجدار السرير ، ثم


























لسا في كمان


















انزلوا اكثر




























____________انتهى______________
خدعتكم
*ضحكة شريرة* = هيهيهيهيهي 😈😈😈
المهم
ان شاء الله عجبكم البارت ، وشو برايكم صار مع شيغا وشوتو ، اتحداكم تحزروا
المهم
باي 👋👋❤❤🥰🥰😊😊😁😁🙂🙂😘😘😍😍👍👍🤩🤩😄😄😃😃😀😀😉😉😆😆😋😋☺️☺️😚😚😙😙😗😗😌😌😻😻💋💋💘💘💝💝💖💖💗💗💓💓💞💞💕💕💌💌❣❣🧡🧡💛💛💚💚💙💙💜💜🖤🖤💟💟

اريدك انت وحدكحيث تعيش القصص. اكتشف الآن