part 4

77 12 56
                                    

قل خيرا او اصمت.

يرجى وضع نجنة تقديرا لتعبي وجهدي المستمر بالكتابة♡.

شكرا لك.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

طرق الباب منع رين من طرح سؤالاتها، تمنت ان الطارق اي شخص عدى امها.

- انتضري سوف ارى من على الباب.

نطقت ڤالري للتي امامها ومن ثم خرجت لتفتح الباب، وكما توقعت كانت السيدة اڤيان هي من على الباب.

- صباح الخير.

اردفت السيدة اڤيان بقليلآ من الانزعاج.

كانت ترتدي فستان اسود يصل لنهاية ركبتها، مع شعرها متوسط الطول، و هيئتها المرعبة والمريبة للجميع عدى بطلتنا ڤالري.

زينت ابتسامة كاذبة شفاه ڤالري لترد عليها بأدب وتنحني بأحترام.

- اهلا بك سيدتي، انا اسفة على كل ما حدث بالامس ارجوا ان تتفضلي بالدخول سأنادي امي ورين الان.

قبل ان تستدير ڤالري نادت المرأة بالنفي.

- لا، نادي رين فقط.

نضرت ڤالري للمراة بأستياء لتتحول ملامحها لحزينه بدون ارادتها، المرأة تقف مكتوفة الأيدي وكأنها تقف على جمر، تنتضر وصول ابنتها بفارغ الصبر.

همهمت ڤالري لتنطلق الى المطبخ حيث رين هناك، دخلت والاستياء بالدي على وجهها.

لمحت رين التي باتت تقضم اضافر اصابعها بين يديها.

- إ كانت امي؟

سألت، هزت ڤالري راسها بالايجاب لترد.

- هي تنتضركِ عند الباب.

N O  I M P O S S I B I Eحيث تعيش القصص. اكتشف الآن