5° مُسَاعَدَة°

132 19 9
                                    

انتهى رمضان والعيد وانا للحين ما نزلت...كانت عندي أزمة افكار وما عرفت ايش اكتب، على كلٍ، اتمنى من كل احد كان يتابع بصمت يكتب شوي كومنتات حلوة زييه عشان اتشجع انشر اكثر..

_________________________________________

حدق بعينيه الياقوتية المتعبة إلى ذلك الشخص الذي مازال يقف بثبات رغم تلك اللكمات التي قد أصابته...

حدق بعينيه الياقوتية المتعبة إلى ذلك الشخص الذي مازال يقف بثبات رغم تلك اللكمات التي قد أصابته

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

*حقا...انه يبدو كزومبي !*

_الا تزال تستطيع الوقوف؟...هانما

_يا الاهي هل أصبحت بتلك الشهرة كي تعرف اسمي؟
لم انظم الى اي عصابة حتى الآن

_كف عن الثرثرة وهلم الي ايته الجثة الحية

قال ذلك بعد ان وقف استعدادا لصد الهجمات الآتية من ذلك العامود المتحرك.

*هو حتى لم يكلف عناء نفسه كي يسألني سبب هجومي عليه..لست حتى من عصابة الميبيوس فكيف لم ينتبه الفضول حولي؟*

تساءل هانما دون تحريك ساكنٍ منه

_لما لا تستسلم؟ نظرا لحالتك..فسيغمى عليك
بعد دقائق

_لا تقلق، فتلك الدقائق كافية لجعلي اطيح بك ارضا

_رائع!..من النادر رؤية المثابرين امثالك

نظرا لعدم هجوم هانما..انطلق اساهي اليه وقفز كي يسدد ركلة مثالية في وجهه...لكن لم يقف هانما مكتوف اليدين كالسابق وقام بامساك قدمه واطاح به ارضا مع صدمة الاخر .

_لا فائدة من هذا..فقط استسلم

_وماذا ان لم افعل؟

_ستخسر لا ما حالة


قام ثلجي الشعر بشقلبة محاولا الاطاحة بالآخر لكن لم يثمر الأمر وتلقى ركلة عنيفة من الاخر جعلته يطير بعيدا ويرتطم رأسه بالارض....
انه بالفعل قد أصبحت رؤيته مشوشة.

☆▪︎كَابُوسْ▪︎☆حيث تعيش القصص. اكتشف الآن