جونغكوك
لما سمعت صراخها دهبت مسرعا اليها .
كسرت الباب و دخلت عليها .ولكنها كانت بخير...
ابتسمت بعد أن رأيتها خجولة مني...
كانت ترتدي منشفة قصيرة.
بدأت ارمق جسدها المبتل بالبخار ...
اردت اتقدم و اتحسس جسدها.
اريد ان اقبل كل منطقتا منه.
كانت كايلا تريد ذالك.
استطيع معرفة من عينيها ناعستين .
نظرت ليديها وهما يدلكان العاريتين.
اردت ان أضع يداي عليهما.لحظة ما لذي افعله؟؟
لا يمكنني خيانة سيلين.
لقد وعدتها بذالك.تراجعت للوراء و اغلقت الباب.
بدأت اتنفس بصعوبة ممسكا بقلبي الهائج.
هل يعقل انني رفضتها الآن؟خرجت كايلا من الغرفة و لم تنظر لي حتى.
بدأت تبحث عن هاتفها الذي كنت احمله.
منحتها اياه.
امسكت به وهي تحاول الاتصال وقالت جملة جعلتني افقد تحكمي في مشاعري.
"سأتصل بزوجي حتى يلحق بي "ماذا تتصل بونوو حتى يراها هكذا؟؟
امسكتها من خصرها وجعلت جسدها المبتل ملتسق بجسدي.
رأيت قطرات من الماء وهي تمشي من رقبتها الى صدرها .
اردت ان اضع شفاهي و امسح تلك القطرات .
قلتها بعد أن شعرت بالآثارة و انا احس بكل منطقة بجسدها تلامس بشرتي العارية و جسدانا يفصلهما فقط منشفتان ."لا تتصلي به"
حينها تنفست هي بصوت مرتفع ووضعت شفهها على شفاهي.
بدأت امتصهما و كان شغف بيننا يتزايد.
امتص شفهها العليا ثم سفلى.
فاحسست بدوق الفراولة مما زاد لقبلات لذة .
كنا نتبادل القبل رغم اننا نعرف أن ما نفاعله خطاء.
ازداد حماسي.
حملتها ووضعتها على طاولة كانت موجودة في غرفة تبديل.
وضعت يداي على فخديها و بدأت اصعد و انا اقبلها
حتى امسكت هي يداي تمنعني من صعود .
توقفت عن تقبيلي و قالت."أنت جونغكوك؟
فقط اخبرني و سأمنحك جسدي كله "ماذا قالت لتو؟؟؟
سيلين
دخلت الى شركة زوجة اخي كايلا.
طلبت من سكرتيرة ان تخبرها اني هنا .
"اسفة يا انسة و لكن السيدة جيون ليست موجودة "
"لماذا؟"
"اخدت يوم عطلة و اخبرتني أن ألغي كل مواعيدها "
لماذا لم يخبرني جونغكوك؟
اذا أين هو الآن؟
عندما وصلت لبوابة الشركة وجدت جيمين قادم.
"مرحبا سيلين...كيف حالك يا ايتها المتكبرة"
"متكبرة؟ انظروا من يتحدث عن تكبر
طوال سنوات التي عرفتك فيها لم تكن تحب تجمعات
الشخص الوحيد الذي تلتسق به هي زوجة اخي "
أنت تقرأ
BODYGUARD
Lãng mạn{رومنسي -انتقام } يذهب جونغكوك لينتقم من عدوه و يعمل كحارس شخصي لعائلته ...فيقع في حب زوجته الجميلة كايلا... رغم هوس ونوو بزوجته إلا أن هذا لم يكفي للفوز بقلبها. "حَمِلتْ تِلكَ حَبة فِي يَدِها و وَضَعَتْها فِي شِفَاهِها قَضَمتْ مِنْها بَعدَ أَن ا...