و اخيرا

17 5 1
                                    

هذا هو اليوم الذي كنت انتظره بفارغ الصبر أه كم انا متشوقة لاعيش حياة طبيعية و اعتمد على نفسي حان وقت خروجي من الميتم انا فرحة و في نفس الوقت حزينة لانني لا استطيع التخلي عن صديقاتي لانني كنت بمثابة اختهم الكبيرة و كما تعرفون الفراق صعب و خصوصا بنسبة لي لانني جربت فراق الوالدين و هو اصعب انواع الفراق
نرجع للوراء قليلا
زوجي انتبه سنصطدم بالسيارة و جه ابي نظره لطريق و قد كان الاوان قد فاة خطأ بسيط ادى بحياة والدايا لتهلكة كنت انا الناجية الوحيدة تتساءلون عن السبب هو انني كنت اركب في الوراء و امي و ابي في الامام لهذا كانا الضحايا لكن هل تعرفون انني تمنيت لو مت معهما
نعود للحاضر
كالعادة انا اول من تستيقظ و توقظ جميع الفتيات لكي لا ينالا

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Mar 28, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

لم اذق طعم السعادة 🥀حيث تعيش القصص. اكتشف الآن