رجع غادي حدايا وكيشوف فيا وصراحة كان جريء بزاف باش يعتارف من اول مرة يشوفني.
محمد: الصراحة ما عندي ما تفلية غنجيك نيشان تقدري تقولي اعجاب ولكن مني سلمتي عليا فاش دخلنا حتا شفتك دابا بالحجاب الشرعي عجبتيني وكتر.
هادا اول اعتراف لياا لطالما كنت كنتجنب الجنس الخشن لذلك هاد الشعور لي كنحس بيه جديد عليا قلبي ولا كيضرب بالجهد حتا خفت لا يكون مسموع ولكن ما خاصنيش نبقا ساكتة ولا غيقول بلي ما باغاهش خاصني ضروري نجاوبو شي جواب مقنع زيرت على حجابي وهضرت بصوت منخافض: حتا انا رتاحيت ليك.
توقعتو غيكون ما سمعنيش ولكن فاش شفت فيه لقيتو ماشي اقل مني حرج ولكن واخا هاكاك كان مبتاسم تاكدت بلي غتكون وصلاتو هضرتي حدرت راسي وقررت نستسلم لمشاعري في لخر هاد شي ماشي لعب غيكون حلالي وصلنا لاجامع دخل هو وبابا وباباه من لباب ديال الرجال ودخلت انا وماما وماماه من باب لعيالات صلينا جوج ركعات وبقينا كنتسناو فيه بدا الخطبة ومنكدبش ايلا قلت ليكم مكنتش مهتمة بالموضوع لي غيهضر عليه ليوم وكيف ما توقعت هضر على الزواج على وخاصة على ضرورة احترام الزوجة وبلي ما خاصش الزوج يحرمها من حقوقها وبالمقابل طاعة الزوجة وقيامها بواجباتها حسيت بيه كيوجه ليا مسج وبلي بدام كاع الناس لي حاضرين للصلاة كيوعدني بلي غيهتم بيا.
لاحظات ماماه الابتسامة لي على وجهي وشدات ليا في يدي وباستها.
بظات الصلاة وكل تركيزي على الصلاة والتجويد ديالو وفي كل سجود كندعي حياتي معاه تكون زوينة وفي كل سجدة كنظعي ربي يكمل لينا على خير.
سالينا الصلاة وقبل ما نتوادعو خدا نمرتي باش نهار يكونو خارجين يشريو الدفوع يعلمونا وكيف ما قال ايلا حتاجيت شي حاجة نعلمو وداكشي لي وقع.دازو ايام وخىجنا شرينا لي غيخص في الدفوع ودائما كان حاضر مع واليديه وهو بنفسو لي كيختار معايا ولي حطيت عليها عيني كياخدها ليا بلا ما يسولني حسيت بأهتمامو بيا.
شرينا لخواتم وشرا ليا احسن ما كاين واخا اعتارضت في لول.
علاقتي معاه كل يوم كتزيان وليت كنهضر معاه عادي واخا باقي فيا الحشمة ولكن مع لوقت غتحيد وليت موالفة نهضر معاه بالسوايع في تيليفون ووليت كنقول مصاب غير امتا نتزوجو واخا خايفة من النهار الأول.
كان حنين معايا وماما دايرها كيف مو وبابا كيف باه مكيفرقش بينهم واليديه وواليديا.شنو باغا كتر من هاكدا امتاشفت بلي كنت غندير امبر خطأ في حياتي كون رفضتو والحمد لله لي بابا ما سمعش ليا وبزز عليا نقابلهم كنحس براسي اسعد انسانة واها يالله عرفتو حسيت بحالا كان مكتاب ليا نتلاقاه ومقدر لينا هاد الزواج كاني تزاديت باش نكمل حياتي معاه.
دازت ايام وسالا رمضان والعرس باقي ليه 20 يوم قررنا ندير خفلة صغير ديال عقد القران وفعلا درناه وتكتبات سميتي تحت من سميتو ووليت مرتو في لحلال ناضت ختو فاطمة الزهراء لي تعرفت عليها مع الايام مجاتش نهار التعارف بسباب شي ضروف ومن بعد ما بقاتش كتفارق جنبي دارتني بحال ختها ولي شرات منها تشري ليا منها.
ناضت كتصور فينا وبنت الخرام بلعاني كتقربني منو باش تصورنا حتا شدات يدو وحطاتها على خصري ويديليمنية حطاتها على صدرو وجهي ولا حمر قدام عائلتي دغيا صوراتنا وبعد عليا حيت عرفني حشمت شاف في ختو كيتخلف عليها وهي كضحك علينا دازت عشية زوينة معاهم ومكرهتهاش ما تساليش ولكن حتا حاجا ما كنلقاوها كيف بغينا سالا النهار وكل واحد مشا لدارو مع وعد اننا غنتلاقاو نهار اخر قبل العرس انشاء الله وهاكذا بدا العد التنازلي للعرس..
أنت تقرأ
انا وانت في الحلال
Short Storyقصة قصيرة محترمة خالية من اي مشاهد 🔞🔞 وهي بمناسبة شهر رمضان شهر المغفرة والرحمة🌙❤️. كتسرد لينا البطلة قصتها مع فقيه الجامع لي مكانتش باغا تتزوج بيه، كانت كتظنو شي واحد كبير في لعمر وشي بو لحية معقد ولكن من اول شوفة تاكدت بلي حياتها غتكون معاه احس...