بارت 2.

464 40 18
                                        

..... سحبه تشان احم...

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

مَر الوقت وتاكي الآن لا يشعر بجسده، مُلطخ بِدمائه اليَابسه على جَسده وملابسه، رُغم ذلك، كان ذو إيمان بالهَرب مِن ذلك، حتى انه يفكر بخطة من أجل إخراج نفسه من هذا المأزق و الأبتعاد عن هؤلاء المُختلين.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

كَان تاكي يحاول فتح عينيه لكي يرى لكن، بدَ أنه كأعمى فقد بصيره، كان كل شيءٌ ضبابي بالنسبه له، حتى إستطاع النظر وجد نفسه بِمكان.!....

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

لا أحد يستطيعُ وصف المكان!  .
كلمة قذر و بشع قليلاٌ بحقه!..
الخنازير لديهم مكان أفضل من هذا بعشره مرات!.
إذا كانوا يريدون تعذيبي!  ليتركوني بمكان أفضل!.
ليس زريبه حيوانات!.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بدء تاكي الصغير بالبكاء لانه لم يُرد هذا، بالـهوا أراد حياة جميلة، هذه حياة؟  .
هَوا فقط يريد ان يَتركوه وشأنه!.
لا يُريد غير هذا.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بدء تاكي يفقد أمله، هوا بالفعل فقده، لم يُرد هذا،
المصاعب و المشاكل دائمًا تاتي اليه، حتى انه تمنى الموتَ مليون مره!.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

يمر بمراهقه صعبه بالفعل....

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

يَتبع.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Mar 29, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

اتركوني وشأني ~حيث تعيش القصص. اكتشف الآن