part. 7

84 40 20
                                    

اقيمو الافراح نزلت برت جديد💃🏼
اول حاجه متنسوش تدوسو على النجمه تحت ⭐
والناس البتشاهد فى صمت شركونى رايكوا فى التعليقات 😔
--------------------------
عند ايمى..

التى كانت منصدمه من تصرف ليفاى لها بعدما استوعبت موقفها هرولت مسرعه الى والدها لتطمئن عليه بعدما استغربت غياب ليفاي فى الحديث معه لاكن تفاجأت عندما فتحت الباب ان والدها هادئ تماما وكأنه كان يتحدث مع صديق قديم قد مر فتره من الزمن ولم يتحدث معه
"ابي هل انت بخير"
قالتها ايمى وهى فى حال مندهشه لهدوؤ وادلها او لعدم مبالاته
"ولما سأكون غير ذلك"
استغرب دوجلس من سؤال ابنته له وكأنها تشك فى امر ما
"ابي هل انت تعلم ليفاي هذا"
سألته وهى مخفضه نبرة صوتها وهى مترقبه اجابة والدها دارسه جميع تصرفاته
"لا انا لااعرفه فقط تعرفت عليه الان وكنت اسأله عن تفاصيل الدراسه وكيف تعرف عليك انه شاب جيد هل تعرفينه منذ زمن طويل؟
انهى والد ايمي حديثه مترقب اجابة ابنته وكأن في جعبته قنبله يريد اخراجها عقب جوابها والتى جعلت ايمي مصدومه
" لا ياابى انا تعرفت عليه البارحه فقط حتى لا اعلم ما الذي جاء به اليوم "

"هل انت متأكده بأنك لاتعرفيه"
سأل دوجلس ابنته وهو يعلم اجابت السؤال لاكن هو فقط يريد التأكد من شئ ما يخصه هو
"نعم لا اذكر انى اعرفه مسبقا"

"حسنا من الان وصاعدا سوف اوكل مسؤليتك لليفاي"

كان هذا الخبر كالصاعقه التى وقعت على راس ايمي هى لاتعلم ما الذي حدث له بعد الحديث المريب الذي تحدثه ليفاي هذا الكائن البلوى كما تسميه هى مع والدها هى الان تمقطه بشده

نظفت ايمي حلقها لتجيب على والدها رافضه قراره هذا لاكن توقفت عن الكلام عندما راته يسعل بشده وهو يتألم خوفا من زيادة المه فاختارت ان تصمت.
_______________________

Emmy pov

  بعد تلقى قرار ابى المفاجئ وهى حماية ليفاي لى قررت النزول من غرفة والدى كي استطيع فهم الامور وتخطيط بشكل دقيق لمعرفة من هذا ليفاي انه اكبر بلوى ابتليت بها فى حياتى هل كلنزينقصنى هو.
كنت اسير فى الرواق ذاهبه الى المطبخ لاكن جذبنى صوت همسات كان صوت اليسا مع احد الخادمات

"ارجوكى لاتخبريها بشئ عنى"
كانت تتحدث اليسا والرعب يتملكها وكأنها تخبئ شئ ان علمه احد ستكون النهايه
لم تستطع ايمي كبح فضولها ظلت واقفه لعلها تعرف مايجول فى خاطر الاخري
"لاكن عاجلا ام اجلا يجب عليها معرفت الامر اليست صديقتك"
اردفت الخادمه سيا جاعله من الاخرى غير قادره على الرد
"لماذا لم تخبرينى انك تعملى هنا"
سألت وفى نبرتها المزيد من اللوم
"لاكن يابُنيتى انا لم اكن اعلم ان ايمي صديقتك"
بنيتى؟ ابنتى؟ من..  ماهذا الذي يحدث
ظلت ايمي تسأل نفسها هذه الاسأله وهى مندهشه وكأنها تكذب اذنها لما سمعت

الضوء الاسود •»Blαck light«•حيث تعيش القصص. اكتشف الآن