part 2

1.2K 55 71
                                    

عيناك هي البداية... بداية كل شئ فلم تضعف قواي يوماً سوي امامها...!! ♡






ها هو دوام العمل انتهي وحان وقت العوده الي المنزل جمعت اقلامها ودفترها الصغير التي تدون به ملاحظاتها البسيطه عن عملها ف اليوم ليس لديها جامعة وهذا افضل فهي بالفعل لا تملك ادني طاقة لتجعلها تسلط عيناها علي دكتور ماده يشرح امامها ويتحدث عن امور تؤلم رأسها اكثر...
حملت حقيبة ظهرها بخفة وهي تتماشي بجانب صديقتها القصيرة التي لا تزال تثرثر منذ نصف ساعة تقريبا!!

لحظه الا يهاجمها دوار؟.. بـ التأكيد لا

فهي ميار الخارقة التي تستطيع التحدث الي نهاية اليوم دون الشعور بـ بعض الالام فـ الحلق حتي !!


واخيرا صعدت لـ الحافلة واضعه سماعات الاذن بـ أذنها وهي تستمع لـ صوته الـذي لـم يعد يكفيها..

اصبحت عندما تسمعه من السماعات لا تكتفي هي تحتاجه يأتي ليغني بـ أذنها افضل..!!





واخيرا انتهي الطريق فـ اتجهت بسرعه الي حيث يقبع منزلها فهي لم تمشي مسافة طويلة علي اية حال بل فقط مسافه بسيطه لان بيتها يقبع في منتصف الشارع وتحركت بخفه صاعده سلم المنزل واخيرا اخرجت مفاتيح المنزل اتفتحه وهي تتحدث بالكورية لوالدتها فقط لمشاغبتها

"لقد عدت اوومااا"

صرخت بها لمضايقتها فقط... وهي تبعد سماعتها عن اذنها وحجابها كذالك ليليها حذائها واضعه اياه في مكانه المناسب وقد وقع شعرها علي طول ظهرها بـ أكمله لـ يداعب مؤخرتها بـ لطـف مُبـالـغ بـه...

"اهي جات اهي المجنونه بنت المجانين..!!"

سمعت والدتها التي تقريبا تحادث والدها علي الهاتف او ربما احد اصدقائها فلم تهتم كثيرا بل دلفت الي غرفتها بسرعه وهي تبعد عنها سترتها البيضاء يليها فستانها الذي ينافي لون الاولي...ليظهر جذعها وتناسق عودها الفاتن...





ما يميز الفتيات المصريات بحق
هو ان اعوادهن مختلف عن اعواد فتيات البلاد الاخري
وهي كانت مميزة دائما في هذا فقد كانت تجسد كلمه فاتنه بالفعل سياقنها الممشوقة والممتلئة بخفه محببه للعينان مع افخاد ممشوقة ومناسبه لجسدها يعتليها مؤخرة بارزة ذات انحناء لافت للأنتباه بدورانها الملحوظ مع خصر ممشوق ومنحوت بدقة وبطن لطيف ممشوق مع صدر متوسط الحجم يميل للحجم الاكبر كما هي والدتها..

بشرتها البيضاء تنافي سواد ملابسها الضيقه الملتصقه بجسدها الفاتن وخصلاتها حالكه السواد تتنافس مع سواد ملابسها لتكسرها تلك الخصله الطويلة والكثيفة صاحبه اللون الازرق الداكن اللافته للأنتباه بالفعل...




لِنجعل الأمر سيآن حيث تعيش القصص. اكتشف الآن