هلو احبتي رجعت بفصل حماس 🔥 بقيت طول الليل بفكر كيف راح اعمل القصة و احداثها طلعت افكار جهنمية 💀 الشكر لأختي الحبيبة 🥰 و متابعي/تي🤩 الذين شجعوني😊 واتمنى الحصول على متابعين اخرين 😊 فضلا و ليس امرا 👀
🖤🖤🖤
محتوى الرواية من وحي الخيال و لا يمد للايدولز اي علاقة (فقط للاستمتاع ) الرواية ليست للتشهير او الاساءة لاي احد انها للترفيه فقط ان كنت لا تحب الرواية فلا داعي لدخولك و الفلسفة هنا تحتوي الرواية على بعض الاحداث الرومانسية و العنيفة وقد لا تناسب البعض ....كل واحد يتحمل مسؤولية ما يقرأ
عذرا عن الاخطاء الاملائية ساحاول التقليل منها
فلنبدأ
❤ مشاهدة ممتعة احبتي ❤
❣ENJOY❣
كان بطلنا جالس على احدى الطاولات بينما نبيذه بيده لقد بدأ حقا يشعر بالملل فهو الآن مدعو لحفلة احد اصدقائه و التي كانت حفلة عمل راقية و هادئة في ملهى ليلي مع مساعديه و اتباعه.
جونكوك لصديقه نامجون ( نامجون هو صديق جونكوك في المافيا و هوالفا و يده اليمنى عمره 27 سنة و هو وسيم حد اللعنة لكنه مخيف لدرجة كبيرة) : "اليس هناك شيء مسلي هنا سوف افقد صوابي قريبا يا لها من حفلة مملة" .........................حتى شعر بيد توضع على كتفه بلطف ليستدير فوجدها إلينا .
إلينا بدلع : انظروا من لدينا هنا ; جونغكوك بنفسه قد جاء يالها من مصادفة ؟!
جونغكوك : دعينا من الاعيبكِ الذنيئة الآن فأنتِ تعلمين اني سأكون هنا....
إلينا بإبتسامة : لا يهم....لتقترب و هي تمرر إصبعها على و جهه و تكمل : المهم انك هنا ....
في هذه اللحضة كانت اقدام ذلك الحسن و الجمال تطأ ارضية المكان .....
ليتتردد صدى صوت كعبه المتوسط على الارضية الرخامية بدأ الجميع يتهامس عمن يكون هذا الاوميغا صاحب هذا الجمال الاخاذ .... ذات شعر عسلي مموج و عيون خضراء(تخيلوه ) و بشرته الحليبة و الشفاه التي تشبه الكرز ذات طول قصير و افخاذ متوسطة و كذلك مؤخرته.
ليخطي اول خطواته وهو يتجه مباشرة من امام جونغكوك ليتجاوزه من لمح البصر تارك عيناه متشبتتان به....كان يمشي بكل ثقة حتى انه لفت انتباهه حتى تضل اعين ذلك الالفا السوداء معلقة عليها حتى صعد فوق المسرح بملابسه التي تثير كل من يراه و تبرز بشرته الحليبية بفستلا احمر
أنت تقرأ
A Mafia Love 🖤
Mystery / Thrillerيحب اقوى و اوسم رئيس مافيا راقص ملهى ليلى يشبه الملاك لكنه سليط اللسان يكره الالفاز فماذا سيفعل جونغكوك لكسب قلبه ؟ كيف سيتحول الكره لحب ؟ جونغكوك : احبني و ساقدم لك كل شيء جيمين : لن اقبل بكى حتى على جثتي لست عاهرا لامثالك