قصة دَلَهْمَس111
#البارت التاسع
الكاتبة ريفان
🤍القصة حقيقية أحبتي ممزوجه بخيال كاتب من ناحية الوصف والأيماءات
تصويت + تعليق بين الفقرات
بكم نكتمل أحبتي
﷽
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ليث: مواعدج بشي؟ گايلچ بشي
دقايق صمت بعدها
هذا هو ماحچيت ولا وعدچ بشي، أنتِ بنفسچ گلتي أني السبب مني، أشو حتى حچي ما أحچي وياچ بعد على شنو جاي تحچين هس عليه
روحي دوري غير يالله، بنات أخر وكت ولله
سد الأتصالسائد: آه آه، تضحك على بنان الناس
ضرب ليث على ظهره وحچه: ليش متاكل ن*** وتسكت أحسلك
سائد: حشى أكلك شلون
ليث: سائدددد
سائد: شكو شبيك أحچي
ليث: طرگاعة ألله هاي عليه، دازه طلب صدقه وافقنا لو بتلينا عليها، سوتني عاشگها وعايف وراها خمس جهال
سائد: زين تعليق عاشگها فتهمنا، بس خمس جهال شلون صاير هاي بس لا لــــــــــــــــــي
ليث : فد واحد طايح حظك وحيوان وسـ****
وأني ڪـ*** و***لأن گاعد ويه واحد سالف مثلكسائد: نجب وأگعد يالله وعلى شنو هس ضايج هس
راحت توليليث : ولك ياريت محاجيها، تعلق على ستورياتي وتتفاعل ومره مدري مرتين حجينا ساعتين لا كثر
والباقي هيچ صباحيات دزه لو تعليق
وين الحب هس تگلي متعلق بيك، كون علگوچ من رجليچسائد: خطيه هس لو مخليها تحبك صدگ بيها مجال بس هيچ فاهي الموضوع تعليق ومدري شنو
ليث : شو جيب جيب السويچ خلي أولي، أحسن مما ضال يمك تجلطني
سائد: تولي ناس عكر بس مشاكلهم يذبونها ويرحون كل خير ما بيكم
ليث: عليك غير مهلس
سائد: شعند ليث الغابة
ليث: نچب
سائد وهو يدردم داخل للبيت
_ هيه هاي هم عيشه من خرا عليهامنتهى: شكو شبيك وليش صوتك عالي أنت وليث بس لا تعاكتوا، أحچي أحچي أعرفك لسانك فالت
سائد: حضري خوالچ يفصلون قتلنا تلاثه وجرحه عشرين
منتهى: تنچب من تروح فدوه الخوالي توصللهم أنتَ الخايس، تننظز ولك
سائد: بالله عوفي خوالچ التعبانين ذوله وگليلي شنو الغده اليوم
منتهى: ماكو زغنبوت اليوم
سائد: رحم. ألله والديچ أم ساجر، سكت شويا وحچه
أذا ما أهچ من العراق والكره الأرضيه فلا أطلع سائد
![](https://img.wattpad.com/cover/337222927-288-k137965.jpg)
أنت تقرأ
دَلـهمـس111
Misterio / Suspensoالليلةً شديدةٌ الظلامِ كـانَ واقفاً لـ يتناثرَ قطراتٍ المطرٍ من أكـتافهِ ذاتْ وجههً جاحداً ومخيفَ عكسَ مظهرهُ الأنيقَ لا أعلمَ ما أمرهُ، غامضاً، متسلطٌ حاكماً ذا رصانةً وقوةً، يتلاعبُ بأعصابِ المرءٍ من خلالِ أحرفهِ لا يستخدمهٌ سلاحاً لقتال فريست...