one night together/لُيَلُة ۆآحٍدِہ معٍآ

بارت 1

بسم آلُلُہ آلُرٍحٍمن آلُرٍحٍيَم

رمضان كريم🥹🫰
صراحه هذا البارت الاول ومدري شنو احساسي
المهم التنزيل راح يصير عشوائي اعتقد او احدد يوم لانو فتره امتحانات بس البارتات الباقيه كم واحد موجود واحتمال يصير تأخير بالتنزيل او شئ
وقراءة ممتعه اتمنى تستمتعوا بالبارت
وبايي 🫀😞

_________________________________________

عبر تلك العدسه دائريه الشكل....
تنظر عبرها بعين واحده والاخره مغمضه

تتنفس تنفس بطيئا لدرجه تشعر أنها شخص ميت

أنامل اصابعها عبر الزناد..

هادئه كهدوء جبل بركاني خامد..
لاتعلم متى يقوم بالانفجار بحممه البركانيه..

صبرها ليس له حدود..
لم تتحرك أنش واحد من مكانها ...

لقد دخل الهدف مجالها..
اي مجال سلاحها..

توقف الهدف عن المشي وهاهو يفتح باب سياره الأجره
فقبل ان يضع يده على باب السياره..
من العدم ينفجر رأسه ويسقط جثه هامده على أرض
ملطخ بدمائه..
فلقد خبأ نفسه مثل الحرباء تماما...

لكنه هدف امام المافيا وزائد عن هذا هو امام عين السكوربين

لهذا حياته كانت مسأله وقت ولخائن مثله

عبر جهاز الاتصال من ناحيه اذنها وبنبره هادئه
كادت مسموعه قالت

"تم القضاء على الهدف"
"أحسنتي والآن اذهبي إلى المنزل"
"حاضر ابي"
"اخذت تحمل سلاحها المتكون من بندقيه قناص
من نوع L96A1
وتهم بحمل حقيبتها خلف ضهرها بأهمال لتسير بسرعه كالاشباح..
مرتديه ثياب مريحه لاتعرقل عملها متكونه من
بنطال أسود فضفاض مملوء بالاسلحه ومعدات القتال  وقميص اسود قصير يضهر عضلات بطنها وضعت ارتدت الرداء الخاص بها ووضعت القبعه الخاصه
لتخفي نفسها بشكل جيد وتسير عبر مخرج الطوارئ بعد أن عطلوا لها كاميرات المراقبه
ل

تسير عبر الازقه إلى سياره كانت تنتظرها في نهايه الشارع و الوجهه كانت منزلها....

في منزل عائله جونسون:

تجلس السيده أيزابيلا واضعه رجلا على الآخرى ترتشف قهوتها  في الصاله قائله...
"أريانا عزيزتي هل اتيتي"
وقفت قائله"أجل امي"
"هل أتممت المهمه"
"نعم ولقد عدت الان"
"هل ارسل لكي الزعيم"
"لاأعلم سأتفقد حسابي الان"
"إذ تفقديه الان"
نضرت إلى الهاتف لتردف "أجل لقد ارسل الان"
"حسنآ اذا ارسلي لي البعض عزيزتي فأنا اريد التسوق ويمكنك الذهاب لكي ترتاحي
اردفت قبل ذهابها "أنتي لم تهتمي بس اصلا كل همك هي ألاموال التي أكسبها" لتذهب إلى غرفتها