فتاة من أصول عربية معجبة ببانقتان تسافر لكوريا للدراسة وتحقيق حلمها لرؤية بانقتان ... لكن تشاء الأقدار وتصبح عضوة منهم ...
نوع الرواية إثارة وتشويق ودراما مع القليل من الرومانسية والكوميديا
عدد البارات غير محدود
اي تشابه في الأسماء والشخصيات او الأ...
_مرت الأيام بسرعة والسيدة فرنيس قد جهزت للحفل بطريقة متقنة بمساعدة مارك طبعا الكل يجهز في نفسه، وقد عزمت جميع الشخصيات المهمة كما قالت سابقا، كما أنها عزمت صديقتها أيضا والكثير والكثير... _أما ايلين فهي الوحيدة التي لا تحضر للحفل أو ليس بعقلها أساسا، ولا يهمها هذا النوع من الحفلات حتى...
"الساعة الرابعة مساءًا"
_تحضر نفسها لتخرج من المكتب بعد يوم عمل طويل ومرهق، وما ان اوشكت على الخروج حتى أوقفها مارك
مارك: ايلين الى اين؟
ايلين: الى البيت، لما؟ هل هناك شيء ؟؟
مارك: لا، لا يوجد شيء ألن تذهبي للحفل؟
ايلين: لا لن أذهب وأخبر أمي أيضا
مارك:حسنا ...تبدين متعبة هل تريدين ان أقلكِ؟
ايلين: لا داعي لذلك سأذهب بمفردي ... شكرا ... اذا حدث شيء اتصل بي، واذا اتصلت بشأن الحفل فلن تفلت مني
مارك: حسنا كما تريدين، اذن نلتقي لاحقا، وداعا
_وخرجت بعدها من المكتب ومن الشركة كلها لتنطلق الى بيتها الخاص، فهي تذهب اليه دائما الا اوقات ما تذهب الى بيت جدتها فقط لكي لا تغضبها فرغم كل شيء هي تحبها أكثر من أي شخص مقرب... دخلت لتغير ملابسها لأخرى مريحة رغم انها تعرف بشأن الحفل وقررت أن لا تذهب وارتمت على الاريكة تشاهد التلفاز الى أن غفت
_أما بالنسبة لبيت السيدة فرنيس فقد أكملت التحضيرات كليا وقد بدأ الضيوف بالتوافد شيئا فشيئا، والسيدة فرنيس تنتقل من مكان لمكان كي يكون كل شيء متقن ... وفي هذه اللحظة أتى مارك والذي كان يظهر وسيم وأنيق أكثر من السابق
مارك
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
