(في القصر)
عاد تايهيونغ الی قصره بعدما اشبع نفسه منها عاد لسريره ونام مرة اخری
في صباح اليوم التالي استيقظت اسمك من نومها لتعد الفطور لزوجة ابيها وتخرج من المنزل قبل ان تستيقظ زوجة ابيها فهي لا تريد رؤيتها بعد ليلة امس فذهبت الی منزل صديقتها يونا لتغير ملابسها عندها فهي لا يمكنها تغيير ملابسها في المنزل لأن زوجة والدها ستعلم في الامر وان علمت فلن ترحمها ابدا وصلت لمنزل صديقتها يونا لتطرق الباب ويسمح لها بالدخول غيرت الفتاتان ملابسهما ليهما بالذهاب الی المدرسه واول شخص قابلهما كان تشان
تشان: مرحبا اسمك،لما غبتي طوال هذه المده؟
اسمك:انت تعرف زوجة ابي انها حقا حقيره
تشان: مع احترامي الشديد لها ولكي لكنها حقا لا تطاق ولو كنت مكانك لكنت على الارجح مت او هربت وان هربت فايضا ساموت حتما
اسمك: انا حقا لم اكن ساعرف ماذا افعل بدونك يا تشان
تشان: لا تشغلي بالك انا دائما معك وبجانبك مهما كانت الحياة صعبه
ضحكت الأخری على كلام صديقها الدرامي لتمضي معه ومع يونا وقتها بالكامل تلعب وتأكل وتشرب رفقة تشان معظم الوقت غير آبهه لذلك الغرابي التي بدأت نيران الغضب والغيره تشتعل عنده وهو يشعر انه في يوم سيقتل تشان من كثرة الغيره
ذهبت اسمك الی المركز التجاري الذي تعمل به لتبدأ عملها وهو ترتيب البضائع على الرفوف وتنظيف الثلاجات كانت تعمل بينما تتذكر ايامها الجميله والمرحه مع والدها ووالدتها الاصليه تنهدت بحزن لتشق تلك الدمعة من عينيها لا اراديا مسحتها واكملت عملها
(في المساء الساعه 8:00)
كانت تمشي في الطريق بعد اكمال عملها نظرت لساعة يدها لتجدها الساعه الثامنه فهي الان متاخره عن المنزل وان تاخرت سوف تطردها زوجة ابيها من المنزل لذا فكرت بأخذ طريق مختصر من الزقاق اخذت تمشي في الزقاق لتسمع صوت احدهم قادم من ورائها فبدأت بالركض سريعا حتى تهرب لكن فجأة ظهر لها شخص ثمل ومعه مجموعه من الثملين حاولت ان تتفاداه وتهرب لكنه امسك يدها وجذبها اليه من خصرها النحيل اليه حاولت ان تقاومه بضربه
ودفعه عنها لكن قوتها لم تكن شيء بجانب قوته ف بالنهايه هي انثی حاول الآخر تقبيلها ليأتي ذلك الغرابي مدافعا عنها سحبها عنه ولم تمر ثواني الا وقعو على الارض جثث هامده
نظرت الاخری لتلك الجثث الواقعة على الارض ثم نقلت انظارها لذلك البارد الذي يطالعها بغضب يرص على اسنانه ويحكم اغلاق قبضة يده حتى لا تخاف منه لكن ذلك لم ينجح وبالفعل اخافها اقترب منها بينما هي كانت ترجع للوراء حتى التصق جسدها النحيل بالحائط وجسده ملتصق بجسدها فقام بدون سابق انذار انقض على شفاهها يقبلها بحب اما هي فكانت مصدومه مما فعله لانها المرة الثانية التي يفعلها ويقبلها بهذه الطريقه الا ان الامر اعجبها ولم تعرف سبب ذلك الشعور شعور انها تريد قربه منها اكثر لكنها لم تقم بمبادلته فصل تلك القبله بينما يلهث قائلا: تعالي معي.استغربت اسمك من طلبه لكنها لم ترد عليه ولم تحرك ساكنا فنظر لها الاخر بحده وغضب ثم كرر كلامه قائلا: هل ستأتين مع لعنتي ام انك تريدين ان تصبحي مثلهم؟
قال بينما يؤشر على الارض التي تحمل تلك الجثث
فخافت منه وذهبت معه كانت جالسه بجانبه في السياره والصمت سيد المكان ليكسره هو قائلا: ما الذي احضرك الی ذلك الزقاق في منتصف الليل؟
قال فلم يتلقی منها اي رد اوقف السياره ليقول بغضب بينما يتعصر معصمها: عنما اتكلم مع لعنتك اجيبي!
لم تنطق اي كلمه بل بدات بالبكاء وكم جعل هذا الاخر ضعيفا ليحتضنها ويربت على ظهرها حتى هدأت وهنا شعر بأنها لا تجد من يواسيها ويخفف عنها بعد ان تركها اخوها جيمين افصحت لها تلك الثعبان عن حقيقتها
(استنو البارت الجاي)
اه صح كنت حابه اقلكم انو انا حاليا اكتب اكثر من روايه مثل:حبي الراقص،وثانوية الحب وقريبا ان شاء الله سلسلة نار العشق عشان هيك حابه انكم تتفاعلو معي وتشوفوها ورح انزل اكثر من روايه لاكثر من ايدول
باااااااااي
أنت تقرأ
طلقة الحب المؤلمه
Mystère / Thrillerفتاه تقع في حب رجل يكبرها ب14 سنه لتنصدم في يوم انها مدعوه لزفافه من فتاه اخری