شَـّرِسٌ~

‹12›

45v+35c

_

-لا يحتاج اطفال او ان يتزوج انه دادي
لي فقط-

نبس تايهيونغ بتملك يركض لأحضان والده
الذي لم يستوعب شيء للأن
تحت صدمة جميع العائلة

-جونغكوك من هذا-

لم يجب جونغكوك
جونغكوك ليس هنا عقله بمكان اخر
خائف على تايهيونغ من جبروت وحقارة والده

يفكر بكيف يشرح الامر او يخبرهم
بأنه لن يتخلى عنه بينما والده قد اخذها
كسخرية منه عندما لم يجيب ابنه

بل اجاب المدعو بحفيده بذلك

-أبن دادي-

أستقام والد جونغكوك يضرب الأرض
بعصاه ويسحب تايهيونغ من عنقه
لم يتجرأ احد على الوقوف وأبعاده

حتى ذاك الذي استوعب الذي يحصل منذ
ثواني قد مضت
وعندما ترجم عقله له مايحدث استقام
لينقذ ابنه من كف والده الذي كان سيطبع على
وجنتاه

وكان هذا قبل ان يضربه تايهيونغ على
منطقتة تحت صدمة الجميع مرا اخرى

استقام يهرب لأحضان والده الذي استقبله
بكل رحابه مستغل ان الاخر يجلس فوق الأريكه
يتلوى من الألم

-ذلك اللعين أبن الـ€£$%%#&%#¢°-

استقام عند ذهاب الألم يسير بأتجاه الطفل الصغير
يمد يده لجونغكوك وقد فهم جونغكوك
انه يريد الطفل ولكنه نفى ببرود
حان دور الاب بداخله بالظهور وهاهو ذا يظهر

-قلت لك اعطني-

صرخ بصوته الجهوري يجعل من الخفافيش
ان تقلع من مكانها

ولكن مع ذلك جونغكوك أبتسم بسخرية
يسير بهدوء وبرود تحت انظار والده التي
اشتعلت أكثر وانظار والدته التي
دب بقلبها الخوف

ذهب بأتجاه العاب تايهيونغ المرمية ارضا
بجانب التلفاز
اشعل التلفاز له واعطاه سيارة
يكلمه بهدوء لا يريد من الصغير ان يخاف
او يرتعب

-انظر حبيبي دادي سيذهب للتفاهم
مع ذلك العجوز لذلك يجب من تاي تاي
ان يكون هادء ولا يلتفت ويلعب بهدوء
مهما حدث تايهيونغ لا تلتفت-

حذره وتايهيونغ اومأ له يقبل والده
من وجنتاه حسنا قبله بطريقة مبالغه نوعا ما
وكأنه سيراه للمرا الاخيرة تحت قهقهة جونغكوك
لطفله الدرامي