كل سنه وانتو طيبين ي بناويت
.
.
.
.
.
داخل تلك الغرفه التي طغي علي اغلبها اللون الرماديفراشها ذو لون بيج و اغطيته بني اللون
فتح ذو الشعر البني عينيه بقي مسطح علي الفراش يشعر بيد زوجه تحتضن خصره وكأنه سوف يهرب منه
ابعد يده عن خصره و اراد التحرك لكنه لم يستطيع من الم ظهره و مؤخرته
تؤلماه وبشده تأوه بخفوت
ثم نظر لزوجه النائم بهدوء من يراه وهو نائم هكذا يظن انه ليس إلا طفل مسالم
امتدت إحداي يده لصدر زوجه العاري يمسح عليه بهدوء
رفع كفه للاعلي عن صدر زوجه وفي الثانيه التاليه انزل كفه بقوه علي صدر زوجه
انتفض جسد الاخر بفزع
"ماذا ماذا المنزل يحترق المنزل يحترق"
صرخ الاخر بفزع وهو يلتفت حوله
هدء من ضراخه وفزعه وهو ينظر حوله
وجهه نظره بإتجاه تايهونغ
"واللعنه تايهونغ كيف يمكنك إقاظي هكذا"
قلب تايهونغ عيناه
"ذالك لان لعين ما جعلني لا اشعر بأسفلي من الالم ولا استطيع تحريك قدمي"
ارتسمت ابتسامه علي شفتي جنغكوك
"اذا هل تريدني ان نقوم بجول صباحيه لذالك ايقظتني هكذا"
"لا بل لتحملني للمرحاض كي استحم"
عبس جنغكوك
"ولكن انا اريد جوله صباحبه"
"لكن انا لا اشعر بجزئي السفلي لان ثور هائج امس طحنني"
ازداد عبوس جنغكوك و وقف ليحمل الاخر متوجهه به للمرحاض ليستحمي سوي
ملئ الحوض بماء دافئه و وضع الصابون ذون رائحه الفاروله بالماء
حمل تايهونغ و جلسي سوي في الحوض
ـ
انتهي من الاستحمام وقف جنغكوك بين قدمي تايهونغ يجفف له شعره
حينما انتهي رمي المنشفه علي السرير، وذهب للخزانه يخرج منها ملابس له