رأيتك وأنت تنظر إلى جراحي بعين باردة ، بالرغم من أنني لم أطلب المواساة منك لكنني أردت بشدة أن أرى مقدار محبتك لي ومنذ اول خطأ معك تجاوزتني .
.
.
.
.
.
.
.
.
.بنات صوتو على القصه وتفاعلو حتى استمر بيها 💗.
_______________
- باوعـت على الرساله وضليـت صافنه عليها صار عندي فضول اجاوب على الحسـاب بس الخوف چان الي بيه مكدرت ارد عليه ابستمت على الرساله رحـت نمت كعدت من صارت الساعه بل 8 بليل نزلت جوه شفت بيت عمي كلهم .
عمي : أحسان مطول اجت بنتك احنه خلينه نأجل العرس علمود صحت لابنيه
احسان : بس هيه مبيها شي
عمي : صدك جذب خويه اصلا أنت وين رحت الدكتور ولاعرفت شبيها غير كال عدها ضعف بل قلب خلي ترتاح شوي حتى نزوجهاا
لارا : صدكك عميي
عمي : اي عيني يصير العرس بعد شهر
فرحتتت حيلل يكلك اصلا لغوو عرسي حسيت مي بارد ونزل على قلبي يعني راح يتأجل العرسس ياريت اصلا ينلغي .
حيدر : لارا شو لابتسامه شكت حلكـج .
لارا : بهمس اكيـد
غفران : لارا خلينا نطلع الحديقه ترا اني حيل ضايـجه
لارا : امشي حتى اني ضايجـه . طلعنه الحديقه وبدينه نسولف ونضحك ونحشش .
غفران : صدك اكلـج شصار بذاك اليوم الي عفناج ورحنه ؟
ختفت ابتسامتي مـن جابت هل موضوع شكلها اخوج شارك ويه ابويه بل ضرب اكلها عذبونيي مكدرت اكول بس هاي الجمله .
لارا : عاندت ابويه وضربني .
غفران : كسر بيده صح هوه ابوج بس حالج جان حيل يوجعع
لارا : تعودنهه
غفران : اوف عليـج عمري أنتِ
لارا : صدك شلونه بيتكم الجديد عجبج لا
غفران : حيللل يجنننن احلا من بيتنه ذاك چان صغير
لارا : تتهنون بي نشالله
غفران : حبيبتي أنتِ بس عندي سؤال بالي ضال
لارا : كولي عيني
غفران : ليـش تكرهيـن حيدر ؟
لارا : غفران سدي هاذا موضوع ،
غلست عليه شكلها مثلا؟ اكلها اخوج چان يتحرش بيه؟ اخوج يرديني بل غصب؟ اخوج ضربني؟ اخوج عذبني ؟ التزمت الصمت وكذلك هيه هم سمعت امي وهيه تصحينه على العشه رحنه اني وغفران تعشينه وحيدر جانت بس أنظاره عليه بعدين كال لابويه اريد احجي ويه لارا فوك اذا ماعدكم مشكله غصيت بل لكمه من كال هيج مهم صعدنه فوك.
![](https://img.wattpad.com/cover/338698465-288-k853586.jpg)
أنت تقرأ
اجرام الليالي
Horrorفتاه فـي عُمر ألـورود . لكنـهَا ورده ذبَـلانـه . تمنـت أن تعيش حَيـاةً ، هادئه ودافئةً لكـَن. قدرهَـا لمَ يكون هاكـذا . أبَسط الحَقوق لم تجِدها . فَقدت الحنانَ من أقربَ الناسَ إليهٌا . لليضهـر منقـَذهـا بظَـروف غامضـهَ . لتعِـيشَ معهُ حياة غريبـةً. ...