شعرت بنظرات تخترقني ، فتحت اعيني ابحث عن مصدر النظرات ، رأيت أندريه واقف أمام النافذة بينما يسند ظهره للحائط ، سيجارته في يده ، بدأت بفرك عيناي
أندريه : صباح الخير
هالين : صباح الخير
أندريه : ماذا تريدين على الإفطار ؟
هالين : أريد بانكيك ، ألديك مستحضراته ؟
أندريه : و من قال أنك من ستحضريه ؟
هالين : و من سيحضره إذن ؟
أندريه : الخدم ، سأخبرهم الآن بتحضيره لك
هالين : شكرا لك
أندريه : صغيرتي
هالين : نعم
أندريه : هل تعرفين أسمي حتى ؟
هالين : لا
أندريه : هل تردين أن أعرفك على نفسي ؟
هالين : طبعا ، و انا أريد تعريفك على نفسي أيضا
أندريه : انا سأبدأ ، اسمي أندريه ، عمري 29 سنة ، أعمل كمدير ، و كرئيس مافيا
هالين : رئيس مافيا ؟ (بصدمة)
أندريه : نعم ألديكي مانع ؟ (بحدة)
هالين : لا آسفة ، الآن دوري ، اسمي هالين ، عمري 19
أندريه : جهزي نفسك لننزل
هالين : حسناً
استقمت من على السرير ، ذهبت نحوة الحمام ، و بدلت ملابسي ، بعدها خرجت من الحمام ، مسك أندريه خصري ، و شدني له ، نظرت له بصدمة ، و لكنه صدمني أكثر عندما دمج شفيتينا سويا ، و بدأ بإمتصاص شفتي ، وضع يده على مؤخرتي ، و ضعط عليها بشدة ، فتحت فمي قاصدة الصراخ ، لكنه أدخل لسانه ، و بدأ بمدمج لسانينا سويا ، و انا أحاول دفعه ، مسك كلتا يدي و دفعني على الحائط ، ثبت يداي أعلى رأسي ، أكمل ، ابتعد عني و انا بدأت ألهث بقوة ، بينما هو يلهث بخفة
هالين : ما الذي تفعله ؟ هذه قبلتي الأولى ، لماذا أخذتها مني ؟ (ببكاء)
أندريه : سأخذ أكثر الليلة
هالين : ماذا تقصد ؟
أندريه : أني سأخذ عذريتك الليلة
هالين : لكن ...