استيقظت على ألم أسفلي ، فتحت عيناي ببطأ ، كان أندريه جالس بجانبي ، مسك شعري بقوة ، و شدني له ، اغمضت عيناي بألم
هالين : أندريه أفلتني هذا مؤلم
أندريه : لماذا لم ينزل دماء عذريتكي بالأمس ؟ (بصراخ و حدة)
هالين : أقسم لك أني لا أعلم ، لم يلمسني أحد من قبل
أندريه : متأكدة ؟
هالين : أقسم
أفلت شعري ، مسكت الحاف بسرعة و غطيت جسدي العاري
أندريه : سنذهب لطبيبة فإذا كانت مشكلة صحية ، نحلها قبل فوات الاوآن
أومأت له بخوف ، حاولت النهوض ، لكني وقعت أرضا ، نظر لي أندريه بطرف عينه
أندريه : ألبسي الآن
هالين : لا استطيع الوقوف (ببكاء)
أتى لي و ساعدني على الوقوف ، مشيت لكن بعرج ، بدلت ملابسي ، كان أندريه ينتظرني بالأسفل ، نزلت و انا لا زلت أعرج ، كانت جيسيكا بجانب أندريه ، عندما رأت أني لا أقدر على المشي ، استقامت و ركضت لي ، استندت عليها ، وقف أندريه ببرود ، مسك يدي ، و شدني بقسوة ، و خرجنا من القصر ، فتح الباب ، و رماني داخل السيارة ، و ركب مكانه ، و توجه نحوة العيادة ، نزلنا من السيارة ، و دخلنا عند الطبيبة ، و بعد انهائها من فحصي
الطبيبة : لديها غشاء مطاطي ، لكن هي ليست عذراء ، و لا يوجد مشكلة صحية
أندريه : حسنا شكرا لكي ، هيا ارتدي ملابسك
ارتديت ملابسي ، و خرجنا من العيادة ، و ركبنا في السيارة ، وضع أندريه يده على فخذي ، حاولت أبعادها عني ، لكنه شدها أكثر ، استسلمت ، و بعد مدة توقفنا أمام القصر ، نزلنا من السيارة ، مسك أندريه يدي ، و دخلنا على القصر ، عندما رأتنا جيسيكا توقفت من مكانها
جيسيكا : ماذا بكم ؟
أندريه : جيسيكا قلت لكي لا تدخلي بيننا انتهى الأمر
توجه نحوة الغرفة ، و انا خلفه ، عندما دخلنا ، أقفل الباب بظهري و حاصرني عليه ، و دمج شفتينا سويا بعنف ، بدأت أبكي بصمت ، طٌرق الباب ، فتح أندريه الباب
أندريه : ماذا تريدين ؟
جيسيكا : أريد أن أذهب مع هيلين الى السوق ، قالت لي أنه ينقسها بعض الأمور نريد شرائهم