"صحيح أنت لم تخبرني لمذا ذهبت أمس فجأة ؛ بالنسبة لدان فهو
أخي ولم يأت منذ مدة طويلة لذلك إشتقنا له"
هز رأسه بمعنى الفهم
"هذا يعني أن غيرتك لم يكن لها داعي "
"مذا ' أي غيرة"
قال بتفاجئ
ولكنها إستقامت من الكرسي مطابقة شفاهها على خاصته
"أتضنني لا أعلم ' عليك أن تتعلم كيف تخفي مشاعرك"
مزال مصدوما ينضر إليها
"الن تقولها
حسنا سأقولها في محلك
أحبك تشوي يونجون"
لتقبله قبلة صطحية أخرى ولكنه شدها إليه أكثر
"أحبك إيم يونغ سو أحبك لدرجة أنني قد لا أرغب في تركك الآن"
أنت تقرأ
الحديقة|تشوي يونجون
Randomتِلْك اَليَد اَلتِي تَخْتار الزُّهور الحمْراء أَتمَنى أن أُمْسكَهَا - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - رَغْم أَننِي لََا أَستطِيع ولكنَّني سأتقَدَّم نَحوَك خُطوَة كُلِّ مَرَّة ...