مَرَّت أَيَّام وأشْهر وَأنَا أُرَاقِب تِلْك اَلفُتاة هِي تَذهَب لِتلْك الحديقة
أحْيانًا تَقرَأ كِتابًا وأحْيانًا تَقطِف الأزْهار وَمَرات تَلعَب مع قِطَّتهَا وَمَرات أُخرَى تَرسُم
يَبدُو أَنهَا تُحِب الرَّسْم
دوْمًا مَا أُراقبهَا ،
لَقد أَصبَح شَيْء ضَرورِيا فِي يَومِي
ذَلِك اليوْم كُنْت أَجلِس فِي مُقعِد هُنَاك وَهِي فِي مَقعَد آخر حَتَّى جَاءَت فُتَاة فِي نَفْس عُمْرِها تِنايْهَا تُناديهَا
" يُونْغ سُو "
يَبدُو أنَّ هذَا هُو اِسمهَا حَتَّى اِسمهَا لَطيف مِثْلِها
![]()
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

أنت تقرأ
الحديقة|تشوي يونجون
Casualeتِلْك اَليَد اَلتِي تَخْتار الزُّهور الحمْراء أَتمَنى أن أُمْسكَهَا - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - رَغْم أَننِي لََا أَستطِيع ولكنَّني سأتقَدَّم نَحوَك خُطوَة كُلِّ مَرَّة ...