الشَّك bxb

فَشِل

أسفه على الاخطاء الاملائيه
.
.
.
.
.
12:00 ظهرًا

السيارات الي داع تمشي على الجسر كانت مُلفته بشكل
جعل الناس تناظر هاذي السيارات،كانت مثل موكب من السيارات

و شكل السيارات ذات اللون الاسود و الجام المظلل
كانما سيارات رؤساء

مقتربين من الفندق الي راح يكون مكان تسليم المال ل أصف واستلام الاسلحة من قبل عدار

صافين السيارات إمام الفندق الي كان اقل ما يُقال عنه فخم،كان وأضح انهُ فندق لطبقه السياسيه او من ذيج الطبقه،كان كبير جدًا

تقدم احد الرجال الي نزل من سيارة علمود يفتح باب السياره الي بيها عدار وأصف،نازلين من السيارة فور فتح الباب،مُتجهين الى مدخل الفندق

نزولهم من سياراتهم و ملابسهم السوداء،سوه رهبه بناس الي ب الفندق
بسبب شكلهم،بكل خوف مبتعدين عنهم مخليهم يمرون دون اعاقه وخوفًا منهم،نظرات الناس الهم كانت عباره عن شكوك،يتسائلون
واضح هم مو اشخاص عاديين ربما من الدوله او رجال اعمال

"اي ما كتلي شنو السالفه المهمه الي اهم من التسليم""نطق،الفضول القاتل الي احتله طول مسافه الطريق من اجل معرفته الموضوع المهم

"بعدين المهم نخلص من التسليم وكل شي وبعدين نحجي"رد عليه،
كان معنى كلامه هو الانتضار،مايريد يستعجل علمود كلشي يكون بخير و ماكو اي ضرر،رافع نظره أله شايف ملامح وجهه الي انكلبت بسبب كلامه،عرف انو المعني الي كدامه فضوله احتله بلكامل

"هاهيه لعد ورى التسليم لعد"رد على كلامه،كان يتأفف بصوت عالي شايف عدار الي التفت أله و يناظره بنظرات غير مفهومه

جان الوضع كلش عادي دخلوا الى مطعم الفندق واكلوا كلهم
دون فعل اي شي و بعض الكلام العادي الي تبادلوا بينهم

جولان كان غير عنهم هم جانوا سعدين و الوضع حان عندهم عادي اما هو الخوف و القلق و الارتباك محتله ومسيطر عليه بشكل مخيف

حول نظره الى عدار و أصف الي جانوا يتكلمون بس بعدين سكتوا،يفكر هم سلموا الفلوس لو بعدهم علمود يكدر يتصرف كبل ما ينكمش

وقعت عينيهِ على أعيُن أصف الي جان صافن فيه بطرقه اربكت جولان لكن
هو ما بده هل شي على وجهه انما بقى صامت يناظر أصف بنفس نظرة دون اي خوف