السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
ּ﷽
اسرعتي بالسير في الممرات الفارغة،جعلتي من هدفك النهائي هو الوصول لغرفة نومك دون الالتقاء باحد.ضميتي الملف الى صدرك بينما تلقين نظرة على الابواب المغلقة لفريق BASTARD MÜCHEN.
ان تكون مديرا يعني فقط ان تحيط نفسك بهؤلاء الاوغاد.فكما اعتقدتي انكي ستتمكنين من الهرب بنجاح،حينما وصلت الى باب غرفتك،وقف احدهم امامك،واتكأ على الباب الخميس بابتسامة المغرورة التي تربط شفاهه.
الشخص الذي كنتي تحاولين تجنبه بشكل عام.
مايكل كايزر.
"لماذا تتجنبينني؟"نظر اليك بعينيه الزرقاوتان،مما تسبب في تراجعك ببطء.شعرتي ان احبالك الصوتية قد قطعت وتمنعك من قول اي كلمة.هل يجب ان نفهم ان التجنب فقط لا يعني انك تحاول الفرار؟الا يمكن لهذا الاحمق ان ياخذ تلميحا؟"
بغض النظر عن الافكار التي تمر من خلال دماغك قررتي ان تتحدثي بكذبة واضحة. "كنت اقوم بمهامي العادية فحسب،كايزر."
"اذا 'مهامك العادية' تتضمن تجاهل كل رسائلي؟"
كوييك،ارتفعت درجة حرارة جسمك مثل ميزان حرارة مكسور.
"دفعتي الاشقر،وتلامس كتفك وجلده محاولة دخول غرفتك.
قبل ان تدخلي كلمة السر،قام كايزر بلصقك بالباب المغلق،ركبته بين فخذيك،يرفع ذقنك باطراف اصابعه،كما انه تتبع خط فكك ببطء شديد،فشعرتي برغبة في الذوبان،مثل البوظة في وسط يوم صيفي."عزيزتي،لا يمكنكي ان تتجاهليني لاسابيع وتتظاهرين بان لا شيء خطأ"
فاقترب اكثر،ممنعا نفسه عن تقبيلك على الفور. أراد ان يضايقكي لفترة اطول."لا جواب؟"همهم تحت انفاسه ثم خفض رأسه واحكم قبضته على ذقنك لتبقى عيناكما متصلتان.
"كايزر،أنا-"
اسكتكي بقبلة واحدة،ولكن بطريقة ما اظهرت كم هو مهتم بك حقا."الان،هل انتي مستعدة للتحدث" ظهرت ابتسامة على ملامحه بينما وضع يده حول خصرك وسحبك الى جذعه.
تراجعتي قليلا،ونظرتي لجانبك،"لما تفعل هذا؟"
"افعل ماذا؟"
"انت تعلم،تغازل الجميع،مما يجعلهم يقعون باعجوبة في حبك.من المثير للغضب رؤية كل هؤلاء الناس لا عشوائيين اللذين لا اعرفهم حتى،مهووسون بك."عبستي،وحاولتي ان تخففي قبضة كايزر عليك،لكنه مازال يحتجزك وبشدة.
"هممممم،حسنا انها ليست غلطتي اني جيد جدا في كل شيء."غمز لكي بابتسامة تمنيتي ان تستطيعين الوصول اليها لمسح وجهه النرجسي.
ياله من احمق
لقد كنتي في حالة حب مع الاحمق المحب لنفسه،مثير للشفقة"هذا بالضبط ما تتحدث عنه."
"انا فقط امزح،حبي."قبلكي قبلة سريعة على انفك قبل ان يدير رأسه ليصل لشفتيكي مرة اخرى.
بتردد،رفعتي رأسك لانهاء ما كان يقوم به،هذه المرة، القبلة بدت مختلفة قليلا.قبلة واحد تحولت لاثنين،وقبلاته اصبحت باماكن مختلفة كفكك ورقبتك،ولكن لن تكذبي بقولك انك لم تكوني تستمتعين بما كان يفعله.
"أحبك،"نطق كايزر بينما يقبل جبهتك.
" أحبك ايضا ايها النرجسي الاحمق "
Michael kaiser
أنت تقرأ
ᵇˡᵘᵉ ˡᵒᶜᵏ ˣ ʳᵉᵃᵈᵉʳ
Teen Fictionblue lock x reader [one shots] بلو لوك x القارئة [ون شوتس] الونشوتز ليست من كتابتي انا فقط مترجمة !!