ما هاذا من اين اتتني الجرأة لكي اصفعه هكذا ولكنني سعيدة بفعلتي هاذه... اهخ ولكن هاذا العاهر صفعته تؤلم كثيرا.
Lavenya pov end
عاد كايلر من العمل و هو يخطط لكي يعاقبها عقاب شنيع.. دخل الى غرفتها بقوة حيث انه افزعها
لافينيا: ما لعنـتك؟ كايلر وهو يقترب منها شيء فـشيء :انتي هي لعنـتي. لافينيا:اهه انت محظوظ لديك لعنـة جميلة و مثيرة مثلي ! كايلر:ولأنك مثيرة سوف تتعاقبين يا عَـاهِـرتيْ الـسْمرَاءٌ .. لافينيا:قلت لك انني لست عاهرة ماذا بك؟! قالتها بنبرة غاضبة. كايلر :بلى انتِ عاهرتي. لافينيا: حسنا بما انني عاهرة لماذا لا تتركني اكمل حياتي العاهرة هاه؟ كايلر:لأنك من ممتلكات كايلر..! قالها وهو يحاصرها على الحائط
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لافينيا: تشه اضحكتني و منذ متى و انا من ممتلكاتك ها؟ هل ضاجعتني و انا لا اعلم؟ تشه ! كايلر:اسخري كيف ما تشائين لأنك ستحضين بعقاب سخريتك هذه ! لافينيا: يا آلهي لقد اخفتني هل ستحبسني في الغرفة مجددا؟ قالتها بخوف ساخر. كايلر:لا بالـ اسوء من هاذا.. حملها و خرجا من الغرفة .. جعلها تجلس في سيارته الـ lexus و انطلقا الى مكان تجهله لافينيا..
بعد كم ساعة.. وصلوا الى بيت كبير ولكن الفت نظر لافينيا هو ان هنالك غُرفة حمراء حملها كايلر مجددا و دخل بينما هو يمشي امر جميع الخدم بأن يعود كل شخص الى منزله لأنه لا يريد شخص في البيت غيرهما..
صعد كايلر ووقف امام غرفة و انزل لافينيا لكي يفتح باب الغرفة عندما فتح الباب ادخل لافينيا وهو ورائها .تصنمت لافينيا بعدما رأت انها نفس الغرفة التي لفتت نظرها ولكن الذي جعلها تنصدم اكثر هي تلك الاسواط المعلقة على الحائط.
كايلر:ماذا يا مشاغبتي لماذا تصنمتي؟ لافينيا:كايلر اتركني ارجوك.. بعيون دامعة. كايلر:اهه قولي اسمي مرة أخرى.. لافينيا: ارجوك كايلر اتركني ارجوك. كايلر:تؤتؤ خطأتي بقول اسمي.. سوف تناديني من الان بــ 𝐃𝐚𝐝𝐝𝐲.
لافينيا:كايلر ارجو.. كايلر:اشش دعيني اسمعها منك. لافينيا :𝐃𝐚𝐝𝐝𝐲 ارجوك اتركـ.. لم يجعلها تكمل كلامها لأنه بدأ بتقبيلها بقوة... فصلها بعد مدة ليست بقصيرة .. لافينيا:اهه شفتاي الجميلتان تورمان بسببك ! كايلر وهو يضع رأسه في رقبتها: شَفتاكِ هي نَبيذي لاڤينيا ..! صمتت لافينيا بعد كلماته هذه ..
ذهب كايلر و عندما عاد احضر لها فستان بـ اللون الأسود.. كايلر:هيا افعلي عادتك. لافينيا:حسنا...
بعد ثلاثة أشهر
كانت لافينيا تعبث في هاتفها ولكن اتاها اشعار جعلها تستغرب.. ؟؟؟ :جميلتي لافينيا:هاه؟ ؟؟؟:اشتقت لك معشوقتي متى تعودين لي.؟ كانت لافينيا ستجيب عليه ولكن افزعها دخول كايلر المفاجئ. كايلر:ماذا تفعلين؟ لافينيا:اضاجع الهاتف ! ماذا تراني افعل مثلا؟ بتوتر خفيف..
سحب كايلر الهاتف بقوة منها ورأى الرسائل.. كايلر بحدة:من هاذا ؟! لافينيا:لا لااعلم.. كايلر: تكلمي. قالها بصراخ لافينيا:اقسم لك لا اعلم. بخوف كايلر: تكلمي فإن صبري اضيق من خصركِ اللعيـن هاذا ! نظرت إليه لافينيا بنظرة هادئة و هي تراه يحطم كل شيء يراه امامه..
كايلر :تكلمي من هاذا ايتها العاهرة. بصوت عالي. لافينيا:لقد تعبت منك لماذا لا تتركني اعيش حياتي بنعيم اتركني فقط ايها العاهر لقد تعبت منك انا اكرهك كايلر اكرهك. بصراخ قوي.
كايلر وهو يمسك فكها بقوة: أخفضي صوتك و إلا سوف اقوم بـ تمزيق احبالك الصوتية ..! لافينيا:لا لن اخفض صوتي تعبت منك و من اوامرك السخيفة.. انا اكرهك. قالت جملتها الاخيرة وهي تضرب صدره و و بصراخ اقوى من الذي قبله..
كايلر: حسنا لافينيا انتي من بدأ بالعب في النار.. حملها و ادخلها الى تلك الغرفة التي اشبه بالجحيم بالنسبة لها الغُرفةالحمراء.
لافينيا: كايلر اهدأ اقسم لك انني لا اعرفه. قالتها و هي تحاول ان تخرج رأسه من عنقها.. كايلر: لقد فات الاوان عزيزتي ..!
