نَفذ فقط.! !.just do it

555 13 4
                                    

عاد كايلر و لاڤينيا الى منزل كايلر ذهبت لاڤينيا لكي ترتب اغراضها في غرفتها او بالاحرى غرفتهما.!
انتهت لاڤينيا من ترتيب اغراضها بعد مدة قصيرة لأن اغراضها ليست كثيرة. وهي بالطريق الى الصالة التي يجلس بها كايلر..
كايلر:نعم نعم هاذا هو اسمع ما سوف اقول و نفذه بالحرف الواحد.! مساعده:حسنا تكلم سيدي.


كايلر:بالبداية تأخذونه الى المستودع الذي يقع بقرب النهر و تفعلون ما يمكنكم فعله الى ان اكون موجود عنده اقسم له انني لن امرر ما فعله مع فتاتي مرور الكرام. لاڤينيا:الان لقد تأكدت من كلماته عندما قال ان بقيت على قيد الحياة. قالتها و وجهها اصبح شاحب وخائف.

انتبه كايلر الى لاڤينيا و وجهها و لقد تأكد بأنها سمعته. اشار كايلر اليها بالتقرب وقال للذي معه في الهاتف:نَفذ فقط ما قلته لك و سوف نتكلم في وقت اخر. لاڤينيا لم تقول حرف واحد وانما جلست بجانب كايلر وهي متصنمه. كايلر:ماذا بك لماذا متصنمه هكذا؟. قالها وهو يسحبها الى حضنه. لاڤينيا:هل حقا سوف تقتله؟! وهي تنظر اليه بصدمة شديدة.

كايلر وهو يضع رأسه في رقبتها: كل من جعل فتاتي تذرف دمعة واحدة سوف اجعلها تنزل منه بأضعاف الكمية!.
لاحظ كايلر رجفة جسدها وقال: لاڤينيا انظري لي لا تخافين انا لم و لن امسك بشر اقسم لك. لاڤينيا:ولكنك قلت انك سوف تقتله. قالتها و هي لا زالت ترجف.

كايلر: لاڤي حبيبتي هَووسي افهمي انا من اهم العصابات في ايطاليا و القتل شيء طبيعي لدي. لاڤينيا:و اذا حدث لك شيء ماذا افعل؟ قالتها بغضب وصراخ. كايلر: اهدأي انا اعلم ماذا افعل وهذه ليست اول مرة اقتل شخص.

نظرت له لاڤينيا وعيناها ترجف كانت سوف تتكلم ولكنها توقفت عندما سمعت صوت الباب. لاڤينيا: هل تنتظر احد؟. دخلت فتاة او يمكننا القول عاهرة. كايلر: تعالي واجلسي..عَسلي اذهبي سوف اتي لك بعد قليل. قال جملته الاولى ببرود و اكمل بحنان.

لاڤينيا:لا لن اذهب قبل ان افهم من هذه ؟!. كايلر:حبيبتي اذهبي قبل ان تسمعين كلام لا تريدين سماعه. قالها بحدة. لاڤينيا:كايلر تكلم من هذه؟! قالتها وهي تنتفض من حضنه. حملها كايلر و ذهب الى الغرفة وضعها هناك و اقفل الباب. بقت لاڤينيا تصرخ و تضرب الباب لمدة طويلة ولكنها هدأت بعد مدة...

أما عن تلك العاهرة استأجرها كايلر لكي تذهب و تجعل ستيڤ
يضاجعها لكي يمكنه ان يخطفه بسهولة ..!

ذهب كايلر الى لاڤينيا و رأها جالسة بطريقة لا تستبشر بالخير تتربع على ذلك السرير و تهز قدمها و يدها واحدة على خصرها و الاخرى تداعب شفتيها.

لاڤينيا:واه و اخيرا تذكرت انك حبست بشري في هذه الغرفة؟. كايلر:انتي من ارغمني على هذا. قالها بعدم اهتمام. لاڤينيا:احقا تحبسني في الغرفة من اجل عاهرة؟! كايلر:انها مجرد عاهرة انتي قلتي ذلك. لاڤينيا:اذا هي مجرد عاهرة لماذا تكلمت معها عن انفراد هل تريد تلك الساقطة بأن تضاجعها مثلاً او ماذا تكلم ايها اللعين تكلم ! .

عَـاهِـرتيْ الـسْمرَاءٌ... حيث تعيش القصص. اكتشف الآن