الفصل العاشر

80 4 27
                                    

💜💜💜 صلو على من أضاء الكون بنوره 💜💜💜

وصلنا لحد ما قصى اعترف لمريم بحبو وفهد اتعصب وبعدها مريم راحت تصحى شروق علشان ياكلو

أمجد عمل اكل وشروق ومريم نزلو

أمجد : معلش يا مريم ممكن تنادي فهد لغايه ما اجهز السفره

قصى : انا هطلع اناديه خليكى انتى يا مريم

أمجد: لا خليك يا عم عايزك فى حاجه ومريم هتطلع تناديه

اومأ قصى لامجد بالموافقه

طلعت مريم علشان تنادي فهد لقت باب الاوضه بتاعتو مفتوح فضلت تنادي عليه بس هو مردش عليها

مريم : طيب هو مش بيرد ليه ليكون مش جوه
طيب ادخل ولا لا ؛ انا هدخل اكيد مش سامعنى

دخلت مريم أوضة فهد وهو مكنش موجود بس كان فى باب مفتوح جوه الاوضه فدخلت فيه

كان فهد فى غرفه الرياضه وعمال يضرب كيس الملاكمه بعنف وبكل طاقته بص قدامه لقى مريم واقفه ومتنحه وفاتحه بقها على آخره بس كان شكلها مضحك اووى

فهد كان هيضحك على شكلها بس مسك نفسه

فهد : ايه اللى جابك هنا

مريم : ايه ده يا عم انت عامل فى اوضتك جيم ولا اى

فهد : انا سألتك ايه اللى دخلك هنا وبعدين هو ينفع تدخلى أوضة حد غريب من غير ما تستاذنى

مريم اتكسفت جامد واخدودها احمرت
مريم : أمجد قاللى اناديك علشان الاكل جهز
مريم لفت ضهرها وكانت لسه هتمشى بس فهد مسكها وشدها ليه

فهد : لما اكون بتكلم معاكى مش تديني ضهرك وتمشى
مريم : طيب سيب ايدى عايزه انزل

فهد فضل ماسك دراعها جامد وفضل يضغط عليه
فهد : هو الاستاذ واحشك للدرجادى

مريم: انت بتقول ايه وبعدين استاذ مين

فهد : الاستاذ قصى ولا هتعملى نفسك متعرفيش

مريم : انت باين اتجننت وبعدين انت مالك يوحشنى مش يوحشنى ملكش دعوه اظن ان دى خصوصياتى وقولت ليك قبل كده متدخلش فيها

فهد مسك مريم من وسطها بتملك وقربها منو لحد ما لزقت فى صدرو
فهد : اظن انك قاعده فى بيتى وأنا اعمل اللى يعجبني فيه وغير كده انتى زى اختى ولازم اخاف عليكى

مريم مكنش مركزه فى كلام فهد خالص لأنها كانت عماله تبص على عضلات صدره اللى ظاهره من القميص بتاعه وريحه البرفيوم اللى سحرتها

فهد : مريم انتى معايا يا بنتى

مريم : ها بتقول حا٠جه معلش مسمعتكش

فهد اتضايق منها لانو فكر انها سرحانه فى قصى
فهد : بعدها عنو بعنف
مريم : ايه يا عم انت هتوقعنى وبعدين انت عندك حاله ولا ايه فجأه الاقيك بتشدنى وفجأه الاقيك بتزقنى مالك يابا

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 31, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

عشقت سجينتى حيث تعيش القصص. اكتشف الآن