مَرّ اسبوعٌ عَلى المَواقفِ السَاخنةِ مَع زَوجِ اختَي
الّذي يَكبُرنِي بِعشرينَ سَنة ، مُنذُ ذلكَ الحَين
لا ارَاهُ سِوى اوقاتِ التَدريبِ ، ولازَالَ يَرمُقنِي بِنظراتهِ الحَارقةَ كُلما رَآنِي.لا اكَفُ عن التَفكيرِ بهِ جَاهلةً السَببِ.
كَان لَديّ تَدريبٌ اليّوم في تَمامِ السّاعةِ
الواحدةَ ظُهراً ، كُنتُ ارتَدِي قَميصاً ابَيضاً
يُمكن رُؤيّةُ بَطنِي ؛ بِسبب قِصرهِ.أمّا عَن الجُزءِ السُفلِي فكنتُ ارتَدِي تَنورةً
باللونِ الوردِيّ مَع حَقيبةٍ تَتمشى مَع الزّيي ، وشَعري
كَان عَلى شكلِ ذيلِ حِصان.قَابلتُ المُدربَ جَيون عِندَ مَدخلِ النَاديّ
كُنتُ عَلى وشكِ تَخطيهِ تَحتَ نَظراتهِ
الّتي يختَرقُنِي بِها ، لَكنهُ بَاغتَنِي
وجَذبنِي مِن مِعصمِي لاقَابلَ مَلامحهُ البَاردةَ
كَالعادةِ.-اينَ تَظنينَ نَفسكِ ذَاهبةَ؟.
حَاولتُ بِشتى الطُرقِ افِلاتَ مِعصمِي مِن قَبضتهِ
لَكنهُ كَان يَشدُ عَليهِ اكثرَ
مِن ذِي قَبلٍ.-افَلتنِي سَيد جَيون ألا تَرى انَنا امَامَ مَرأى
الجَميعِ ، يُمكنُ لايّ احدٍ رُؤيتُنا.-صَه ، انَا الوحَيدُ هُنا مَن يُلقِي الاوامرَ يا صَغيرةَ.
وضَعَ سَبابتهُ ضِدَ شِفاهِي ، قَبلَ ان يَجُرنِي
لِمكانٍ اجَهلهُ ، اظن انَها الحَديقةَ
الخَلفيّة لِلنادِي.-سَيد جَيون افلتِنِي ، سنتَأخرُ عَلى التَدريب
سَيشكونَ بأمرنَا!.دَفعَ جَسدِي بِقوةٍ لِيصطدمَ ظَهرِي بِجذعِ شَجرةٍ
كَان ذلكَ مُؤلماً.اسندَ ذِراعهُ المَليئةَ بِالوشومِ بِجانبِ رأسِي
قَبل انَ يَصرخَ فِي وجِهي بِصوتهِ الاجَش.اظنهُ يُدخنُ بِشراهةٍ ؛ بِسبب البَحةِ في صوتهِ.
-ألا يُمكنكِ الصَمتُ لِثانيّةٍ؟.
شَعرتُ بالضَعفِ فِي سَاقايّ ودَب الرعبُ
فِي سَائرِ جَسدِي ، اخَفضتُ رَأسِي
كَيلا يَرى الدَموعَ الّتي تَجمعتَ دَاخَل مُقلتايّ.وخَرجَ صَوتِي مُتقطعاً ؛ بِسببِ كَتمي لِشهقاتِي
بينَما اعتَصرُ حَقيبةَ اليّد والنَادِي مَعاً.-آسفةٌ ، لَيسَ بِيدِي كَما ان تَصرفاتكَ تُجبرنَي.
تَنهَدِ بِطَريقةٍ رُجوليّة جَعلتْ قَلبي يَخفقُ بِشدةَ
لِحبسَ ذَقنِي بينَ ابخَاسهِ ويجعلنِي اقابلُ مَلامحهُ
وقَد لانتْ قَليلاً.
أنت تقرأ
On Your Knees
Lãng mạn- سَريرٌ ابَيض ، وقَليلٌ مِن الدِماءِ لَفظَ كَلمَاتِه وهُو يَنثرُ انَفاسهُ ضِد بِشرةَ عُنقِي - كُلمَا رَأيتكِ ازِددَتُ شَهوةَ وكُلمَا ازدَادتْ شَهوتِي زادَ لَهِيبي.. - عَلى رُكَبتيكِ صَغيرَتِي.. لَم استَطعْ ابِعادَ نَاظِريّ عَنهُ ، هُو سَيدُ الجَاذ...