عندما يحب الرجل

البارت الثاني

أفنيتُ عمري بالتمني لاهيًا
ولكم لهثتُ وراء ألوان النعم
ومضيت في دربي كأني خالدٌ
وغفلتُ أن العمر يجري للعدم ..

كاعده على الكرسي صافنه أفكر بمصيبتي الي
وكعدت على راسي وهاذ بس يلغي فوك راسي
بمثل كل مهمة اسويه يكعد يشرحلي شسوي
ينطيني معلومات وتفاصيل البيت والي بيه هو
يحجي واحنة دنستمع اله كل واحد ماخذله...
زاوية.

;هو ضابط استخبارات

جنت مدنجة راسي واول ماسمعت حجيه ماا
اعرف شصارلي فتحت عيوني بصدمة اكلتيهة
اكله ومدبسة هلامرة سكتت ماحجيت ايشي
رجع كالي

;واخوه بالقوات الخاصه

بسرعة أنتقلت انظاري على الواكف كدامي هو
ايتابع بحركاتي وردات فعلي أمرجي نفسه عله
الجايط انظاره عليه رفعتله حاجبي بمعنى خيرر
هزلي جتفه عااوجلي حلكة مثل الخبل ابمعنى
أني شعليه

اتنهدت جارة نفس مطولة بالي طلعت الساني
ومررته على شفتي مبتسمة ابسخرية كمل هو
دايصدمني أكثر

:أخوة الثاني ب الحماية

أخذت كلاص مي بصفي جان شربت منه احس
ريكي نشف من الخوف وليش ماخاف واني دااا
اروح يم عائلة كله الهة علاقه بالسجون يخوفون
تعبت اعصابي ماكدر بعد كتله

;وانشالله أختهم عسكرية علواهس

بكل بساطة جاوبني  ; رجلهة نقيب

مسحت كصتي بطرف ايدي ابتسمت من خيبه
كلبي وينلام هاذة بيه من يكلي داري خيبتج لاا
والله ماينلام ;انطيني الزبدة بطلت ماريد اعرف
احد منهم

;طبعا هو المسموعة كلمتة بالبيت محد يكدر
يخالفه نص الاملاك اله هو ماخذ الحصه لاكبر

;فهمت وأنته تريد املاكه

;بضبط ماريد منج تكتليه بسرعة

;وهاي شلون حسويهة

;انتي وشطارتج

_ اتنهدت بنفاذ صبر وتملل رافعه ايدي ليفوك
جايين ايفتشون بيه الحرس من فوك اليجوة ..
وعيوني عليهم مركزة متذكرة كلامه

° دخول البيت صعب ومن حضوض حضوضج
دخلتي الحرس راح أيفتشوج مايحتاج اوصفلج
اشكالهم وشلون يصيرون مو

بلعت ريكي منتبه على الديفتشني فلفش مااد
ايده بركبتي نازل الرجلي لون بشرته سوده وو
وعيونه كبار ايخوفن حمر ضخم وبنيته قوية ما
كدرت غمضت عيوني رافعه راسي

°لاتخافين أجراء طبيعي

;ليش اكو شي بعد

;حسبتج ذكية ظنج بس هيج وعادي

;لعد

;راح ايسون شغلات غريبه

باوعت للتلفون خايفه عاكدة حاجبي مستغربه;
مثل