صباح اليوم الثاني
____________________" مينمول وقت تاخر استيقظي هيا...
انها ساعة ثالثة عصرا وهي لازالت نائمة ماهذة الاخت الكسوله
رميت عليها احدى الوسادات التي بجانبي لتستيقظ مسرعه بينما تنظر للفراع والتفكير يأكل عقلها وهذا الواضح عليها....
نظرت نحوها اجدها تارة تعقد حاجبيها ةتارة اخرى تبتسم مع نفسها قهقهة على تصرفاتها لاجلس بجانبها حت طرحت سؤالي عليها
" هل انت بخير؟ ماذا يحدث معك ياهذا؟
نظرت نحوي لتبتسم بلطف وهذا غريب انها لاتبتسم بالصباح
" لقد حلمت بيونغي.......
عقدت حاجبي بأستغراب مالذي تتحدث عنه
" من يونغي هذا؟
عدلت من جلستها لتنظر نحوي لتبدا بسرد ذالك الحلم التي تحدث به للتو
"لقد حلمت كأن كنت بحافلة مليئة بالعديد من الركاب ومن ضمنهم أيضا المغنيين الذي يغنون الاغنية التي استمعنا لها في مقهى بالأمس، الأهم الأن من ضمن هذة الأشخاص انه يونغي الذي قلت لك لدية اسمين يونغي وشوقا هل تذكرين؟
عصرت دماغي محاولة تذكر لاتذكرة انه ذالك الشخص التي كانت صورة متعلقة بكل الاماكن همهمت نحوها لتكمل باقي حديثها
" الأهم الان مجددا نزلو جميع من في حالفه الا انا وهو كان يبتعد عني بقليل ولكن بعد ان تفرغت الحافلة من الركاب تقدم نحو حت جلس بجانبي حت امسكني من يدي وينظر الى عيناي بكل تركيز قال لي مينمول لاتتكريني لوحدي....
" لقد كانت عيناه حنونه للغاية ابتسمت نحوه دون نطق بشيء كل الذي فعلته انني أسندت رأسي على كتفه....
أبتسمت بنهاية حديثها لأنطق
" يبدو حلم مثيرا للاهتمام ولطيف للغاية اذهبي وابحثي عن تفسيرة....
اومئت لها ولكن نفيت بذات اللحظة لأستيقيم باحثة عن عن مذكرتي انني اريد ان اكتب الحلم قبل كل شيء
ابحث يمينا ويسارا ولكن لم اجد بأكان بغرفتي
ذهبت نحو امي مسرعا بالتأكيد هي تعؤف مكانها
" امي هل رأيتي مذكرتي اين هي بحثت عنها بغرفتي لم اجدها...
نفت برأسها نحوي حت عبست لتنطق هي
أنت تقرأ
My diary-يومياتي
Short Storyمَاذَا لَو قُمْت بِكِتَابَة بَعضْ مَنَ يَومِياتِي المُعْتَادَة وتَحَولَتَ لِحَقِيقَة؟ -مين يونغي.