(2)عَـذراءُ ميـريل

52 12 4
                                    

اضن أن هذا يكفي لبدأ قصتنا بسرعة صحيح؟

  علمت بشأن سفر جدي قبل بضع ساعات لإجتماع مهم في كندا  لذا اقتنصت الفرصة و ودلفت الغرفة على عجل  خيل لي انه قد ترك الغرفة مفتوحة عمدا الا اني تجاهلة الفكرة سعيدا 

من يتهم

رؤية صغيرة لن تضر  اليس كذلك ..

حملت الصندوق الذي كان يرقد داخل احد الادراج وفتحته  لاكنه فجأة ..

تكلم..

"مرحبا أبولو" 

هذا ماقاله إلا أني كنت مصدوما لذا أغلقته بسرعة وبنفس السرعة  أعدت فتحه أدخلت عيني داخله لأأرى مابه 

"مشع للغاية" 

"برااااق"

حتى رأيت مالم أتصوره ..عالم كامل هنا سبع سماوات  فوقها  سحب  تحمل أشعة شمس غريبة  ...

كانت تقف عند نقطة واحدة ، ناطحة سحاب ضخمة وطويلة كانت تطول أكثر وأكثر وأكثر من ذلك  الى أن أخترقت عيني فأجفلت  وابتعدت سريعا لاكن لشدة تهوري اعدت الرئية فلم أبصر أي مما رأيته في مرتي الأولى ألا أني رأيت شيئا جديدا كانت كلمات مكتوبة بطريقة ولغة غريبة الا أني فهمتها بشكل ما  تتكأ  فوق سهم وقوس رامي ضخم بجانه ألة موسيقية جميلة دق لها قلبي  ورفرف

نطقت الجملة بلا مبالات

"ميــريل جيوبـتـر الخالد"

لاكن الصندوق اشع اكثر واكثرالى  أن ضننت ان العمى قد  أصابني

"يشع بشدة" 

"بشدة"

___

"جونغكوك"

"جونغكوك"

كنت أبحث عن أخي جونغكوك بينما أنده فالرواق بصوت عال لألقنه عقابا قاسيا على سرقة  دبوس شعري كنت أعلم انه يريد فتح  غرفة جدي به إلا اني حالما دخلت غرفة جدي بقليل من التوتر   لم اجد شيئ سوا سوار جونغكوك الأسود

... هذا غريب أين إختفى رأيته يدخل هنا قبل قليل 

-----------

"أين أنا"

نهضت بصعوبة بالغة ثم  وضحت لي الرئية فأبصرت عيني   الصندوق  الذي بدا محطما وشي أخر كان بجانبي لم تكن إلا قيثارة ذهبية ضخمة كما تنبهت  للقوس والسهم خلف ظهري لا أذكر أني ٍايتها قبل هذا الوقت 

كان كل شي 

غريبا جدا 

كان كل شيئ ينذر أني بين مصيرين إما أني أحلم أم أن هذه ميرلا فعلا ولأني شخص لايحلم كثيرا أدركت أنني فالجزيرة 

نعم أنا في جزيرة ميرلا.

..يتبع

يتبع

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.



-فيرين ميريل-حيث تعيش القصص. اكتشف الآن