هلوو حورياتي سوو البارت 5
لو عجبكم البارت كومنت ونجملة ويلا نبدأ البارت حماااااس
سووو
كاااات🎬
----
كـنت أحمل الجنيه سيريا واجري في ارجاء القصر بحثا عن اي احد يستطيع مساعدتي لاكن لايوجد احد
عاصفة قد أخذتهم حتى الشرفة الممتلئة عن أخرها بالحوريات على أسفلها أي شيئ فجئتا تذكر حديث سيريا الكثير عن حفل اليوم فأدركت هناك عدت نحو المكان الذي تركت به القيثارة والقوس حملتهما على ظهري ورحت ابحث عن نهر جيفارا وعلى يداي بسرعة بدأهاحب شيئا فشيئا كأنهى تصبح أكبر فالعمر او هذا ماخيل لي
شعرها يميل للابيض عيناها تذبلان وتجاعيد خفيفة تغزو وجهها كأن شبابها على يداي يختفي؟
فيها بطلب يائس
"سيريا افتحي عيناك قاومي"
ولازلت اجري الا ان ابصرت نورا قريب
كان نفس الشي الذي رأيته فالص صندوق ..
الصورة الكبيرة التي تظهر تمثال ضخم جريت ناحيتها حيث النهر الذي يعج بالحوريات الخارجة في منتصف البحيرة قرب حجر أزرق لامع ضخم جريت ناحيتها ووضعت سيريا بالقرب من تلك الصورة الكبيرة
قلت وانفاسي تتزاحم
"انها تموت انقذيها"
شب الهرج والمرج انحاء البحيرة وبتعد الجميع كأنهم هاربون صرخة الحورية الوصيفة بإسم أحدهم نحو النهر مستنجدة
"أنسة ڤـانيلا..سيدتي"
فخرجت من قاع النهر جنية ... حورية ... عذراء..فراشة..حوته ..تسيل العبرات من ثيابها التي لم تختلف كثيرا عن ليفار الا في قلت تلك الاقمشة
بلا شك
صورت وانا احدقها بدورها ومرسلة بدورها ناذرها تجاهها تجاهها.
قالت الفاتنه في جزع وخوف
"ماذا حدث لها"
أعادت الكرة فتنبهت أن تقصدني
قلت بتوتر
" بمجرد أن رأت قيثارتي أغمي عليها وسالت الدماء من جوفها وبعد لحظات تغيرت على هذا الوضع"
نهضت بعد أن زفرت بإرتياح تخاطبني
"إرمها فالنهر"
هل جنت هذه الفتاة
"هل ججننت ستموت"
"إرم ه ا الجديدة مستشفى"
ولأن هذا العالم غريب لم أجد مانعا في إحتمالية شفاءها إن رميتها فمحلتها ورمتها فالنهر بسرعة
بعد لحظات من التحديق والتوتر كنت قررت أن سأدخل وأخرجها بسرعة
إلا أن شيئًا ما يصعد نحو الأعلى
... كانت سيريا في قمة شبابها وصحتها. .
يال العجب ...
-
يتبع
قصردوسا
ناطحة السحاب على شكل تمثال هيرا
أنت تقرأ
-فيرين ميريل-
Fantasía-مـيـريل جبل العذراوات حيث يتسابق الرجال نحو الجبل المحمي من قبل مخلوقات الموريل الجبلية الغيورة على روح حاسرها الخالد . فالجانب الأخر من العالم الحديث أصيب جونغكوك بالملل فقرر استكشاف الغرفة المحظورة الخاصة بالجد جيون والتي تداولتها العائلة لسني...