فصليه لَكن لا بأس

parт11

ــ الحب
ليست البدايه ولا النهايه تلك المرحله الذي تننتهي بها اكثر العلاقات....
او تنجح

المرحله الذي تحسم مدا حبك
ومدا كفائتك.....

لهذا سميت المراحل السبع للعشق
بلحب

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــ جانت الغرفه معتمه كلش جنت دا اتوجع من أثار الضرب ما رحمني ما سئل عليه ما سئل شصار وياي
بدة الدموع تصيطر علي والرجفه تاخذ اكبر جزء من كلامي....
جنت خايفَ كلش خايفَ جنت مدمره بس محد نقضني.... ما اهتمو لوجعي كل همهم جانت عذريتي

تقرب مني علي ماد ايده على خدي
يمسح دمعتي

ــ شمسويين بيج... احجيلي منو مأذيج لهذا الحد

ــ شبعت شيل الأكل

شال الأكل و طلع من الغرفه واني تمددة ودرة وجهي لجها المعكسه للجه الي هو ينام بي.... بدة الدموع تنهمر والسُطر ترجع تنذكر والوراق القديمه من دفتر حياتي يرجع ينفتح

سمعت صوتا رجع للغرفا و حسيت بحركته هو ويگعد يمي...

ــ رتاحي و باجر گليلي السالفه لازم نگول للشرطه

ــ وصل الكل و بقني وحدي.... مرة مده طويلا و بعده ما موصلني لبيتي گمت
ورحت يما وسئلة وين موديني... رد
وگال انو هذا طريق مختصر اني عصبت و گلة شهل طريق المختصر صارلنا ساعه بطريق... هو ما رد گعدة والخوف تملك قلبي خفت اذا خطفني و هربت ما اعرف طريق الرجعه گمت اصرخ و أگلا نزلني و وگف السياره من شفته مدا يسمعني گمت و حولت اني اوگفه و صار الحادث
ورا هاذا الحدث هو اغمى علي اما اني ما صرلي شي اخذة موبيلا دورة برقام لگية رقم الأزعاف و اتصلة بيهم.... بس

ــ وجرح راسج

ــ اني ضربت راسي بلكيه

ــ ليش؟

ما گدرة ارد... او ما جنت امتلك جواب لسوئالى.... اندرية اتجاها

ــ عادي احضنك

ــ تعالي

جان صوته دافأ و فتح ايده الي يستقبلني بكل بساطه عكسهم

گمت و حضنته قوس ايدي حولين جثفي
اما ايديا جانه مقوسين حولين خصره
خبيت راسي بصدره مغمض عيوني هاربا من نفسي بداخلا حضنته بقوه وكأنُ
اريد اسكن داخل جسده
محسيت بطبطبه الي مثل امبرحه بس حسيت بقوة حضنه الي وكأنُ يريد يخبيني جواته من العالم

ياريت... ياريت لو انتهت الحياة بهذيج الحضه ولا انتهت هذيج الحضه
ياريت لو صدگ گدرة اعيش داخل حضنه طول عمري... بأمني و وطني

لكل البشر وطن ولكن لي وطن مختلف
وهو انتَ حضنك اعيُنك كلماتك الدافأ
انتَ بكل ما تملك بكل عيوبك و حسناتك
انتَ فقط انتَ