صديق قديم صار عدوا جديد

1K 46 7
                                    

كوك صدم من كلامها وأدمعت عيونه ولم يعد يستطيع التحكم بمشاعره اكثر من ذلك فأدخل رأسه في رقبتها وأطلق العنان لكل احاسيسه بالتدفق بغزارة على شكل قطرات الدموع الحارقة على رقبتها
اسمك احست بتبلل على رقبتها فعرفت انه يبكي فحاولت ابعاده من رقبتها لكي تتحدث معه هو جذبها اليه اكثر من قبل وصار يشهق بقوة من كثر تألمه من كلامها
كوك ببكاء وهو يحشر وجهه بها اذا كان وجودي جنبك يعذبك يا إسمك فأنا اسف شهقة ...على ذلك لم أكن انوي ان أأذيكي بل ان اخفف عنك شهقة ...ولاكن ان كنتي لا تريدينني جنبك وكنتي تتعذبين اكثر بوجودي شهقة... فلن اعذبك اكثر من ما انتي فيه هذه اخر مرة ترينني فيها يا حبيبتي شهقة ... أفضل الموت قربك على العيش بعيدا عنك انا سوف اذهب الى الابد يا سبب حياتي وعيشي في هاذا العالم شهقة ...انتي تضنين انك الوحيدة التي لديها مرض سيكون سبب تركها للحياة انتي مخطئة شهقة
اسمك ببكاء وحضنته اليها بقوة وقالت  ماااذي تعنيه بكلامك
كوك انتي مرضي يا إسمك انتي دائي ودوائي في ذات الوقت اذا لم تكوني معي و بجانبي اموت بعدك يميتني وقربكي يحييني اذا ابتعدت عنك اختنق انتي نفسي الذي اتنفسه ولاكن يبدو ان كل الذي احسه ناحيتك من طرف واحد انتي لا تحبينني يا إسمك فلو كنتي تحبينني لما قلتي ذلك الكلام القاسي لي لذلك انا سوف اريحك واريح نفسي اموت الان وانتي موجودة افضل من ان اموت ببعدك عني وداعا حوريتي وداعا الى الابد اعتني بنفسك اذا سمعت انه حصل لكي شيء فتكفيني رصاصة بمنتصف قلبي لكي الحقك يا روحي انهى حديثه وإبتعد عنها نضر لها جيدا وبتمعن وإقترب مسح دموعها وقبلها قبلة عميقة وإسمك فقط مصدومة لا تقوى على ان تقول اي شيء ماان ابتعد عنها وكان سوف ينزل عن السرير حتى وعت انه ذاهب وعت انها لن تراه ابدا مرة اخرى لن تحضنه وتشم رائحته المدمنة عليها لن تقبله حتى ينقطع نفسها وقفت بسرعة ورمت نفسها عليه من وعانقته من ضهره وصارت تبكي وتشهق بقوة
اسمك لالا تذهب انا اسفة لا تتركني يا حبيبي ارجوك من دونك اموت انا غبية انا حمقاء لماذا تستمع لي انا بلهاء فقط لا تتركني انا اموت ببعدك ليس قلبي الذي يقتلني بل بعدك اذا خرجت من هنا هنا اقتل نفسي تركت عناقه وركضت الى الحمام هو إستغرب من فعلها بعد ان خرج من صدمته بكلامها وبعدها ضن انها ركضت لكي تستفرغ كان سوف يلحقها الى الحمام ولاكن سماعه لكسر الزجاج جعله يركض اليها كالمجنون دخل الى الحمام بكل خوف ولاكن الذي رآه جعله يتوقف مكانه من الصدمة اسمك كانت تضع زجاجة حادة على الوريد الذي في يدها وتبكي بهستيرية
كوك حبي حبي يا روحي ارجوكي اتركي تلك الزجاجة ارجوكي من أجلي انتي تأذينني بفعلتك اتركيها حاول ان يقترب منها ولاكنها صرخت ببكاء ابتعد لا تقترب انت لا تحبني كما تدعي لو كنت تحبني لما تخريت عني ولاكن انا احبك لذلك لن اعيش من دونك كوك بصراخ وبكاء انتي التي قلتي لي ابتعد عني انت تعذبني وتألمني لهاذا لم ارد ايذائك اكثر من ما انتي فيه اسمك لماذا تستمع الى كلامي انا غبية وحمقاء لا تستمع لي كوك حسنا سوف اتضاهر انني لم اسمعك تقولين ذلك الكلام الغبي انا لن اذهب لن اترككي ابدا انتي فقط انزلي تلك اللعنة من يدك هيا حبي من اجلي اسمك لا اصدقك انت تقول ذلك فقط لكي تجعلني انزل الزجاجة كوك انا اعدك يا نفسي اعدك انني لن اتركك ابدا ما حييت هيا ارجوكي انا لم اعد اتحمل اكثر ارجوكي انهى حديثه ووقع على الارض يبكي بقوة اسمك ماان رأت حالته حتى تركت الزجاجة وركضت اليه بسرعة وإرتمت بأحضانه باكية كوك ماان احس انها بين يديه حتى جذبها من خصرها اليه بعناق قوي صار كل ما يسمع حولهم هو صوت البكاء العالي والشهقات بكو بأحضان بعضهم مواسين لم يعد يهمهم في هاذا العالم الا بعضهم البعض
بعد مدة طويلة انهو فيها البكاء العالي فصل كوك العناق ونضر بعمق الى وجهها الشاحب وعيونها المنتفخة كمثل خاصته بسبب الدموع الكثيرة مسح عيونها من الدموع العالقة بها بإبهامه وفعلت المثل له بقو مدة وهما ينضران لبعضهما وشاردين بعيون بعض هو شارد في مرجها الاخضر المتلؤلؤ وهي شاردة في فضائه حالك السواد فصل كوك شرودهم ببعض بإقترابه من شفاهها المنتفخة والحمراء كالفراولة إسمك أغمضت عيونها مستمتعة بإلتحام شفاههم كإلتحام أجسادهم وروحهم وقلوبهم الان الحم كوك شفاههم بقبلة صادقة تعبر عن مدى حبه الكبير والعميق اتجاهها بادلته اسمك القبلة بأخرى تعبر عن اسفها وإعتذارها على الذي قالته وفعلته وعن امتنانها الكبير له لانه لم يتخلى عنها رغم فعلتها التي تعرف جيدا انها اذته بها جدا احاطت عنقه بيديها وصارت تبادله بكل جموح وشغف ادخل لسانه الى جوفها وصارو يتبادلون اللعاب هي تتذوق خاصته وهو يتذوق خاصتها صار كل مايسمع في الغرفة فقط صوت قبلتهم الشغوفة صار كوك يتحسس جسدها بيديها بكل شغف وهي فقد تإن من كثر شغف القبلة وشهوتها الكبيرة بإحساسها بيديه كيف تتحرك على جسدها تحت الفستان ضغطت على خصلات شعره عندما احست بيده على نهديها تعتصرهم ويده الاخرى كانت تتحرك على أنوثتها صار انينها داخل شفاهه صاخبا بعد ان ادخل اصبعه في فتحتها وصار يحركه بسرعة عضت على شفاهه بعد ان اسرع بتحرك اصبعه فصلت القبلة وصارت تإن بقوة وتضع وجهها في رقبته وتمتصها وتعضها احيانا بسبب الخراب الذي يفتعله اسفلها انزلت  يدها الى الاسفل حيث قضيبه وفتحت حزام سرواله وادخلت يدها داخل البوكسر خاصته وأخرجت وحشه المنتصب بشدة وصارت تحرك يدها عليه بسرعة نزولا وصعودا فعلتها تلك جعلته يزمجر بصخب من كثر إستمتاعه بفعلتها هي تخنق وحشه بيديها وهو يجعلها تإن بشهوة بسبب إصبعه الذي يخترقها من الاسفل كوك بشهوة حبي لم اعد احتمل هل تسمحين لي بإختراقك بوحشي انه يكاد ينفجر يريدك وبشدة اسمك انا كلي ملكك يا روحي جسدي قلبي وحتى نفسي انهت حديثها بقبلة شغوفة وضلت تعبث بأسفله كما يفعل بها هو وقف كوك وهي بين يديه احاطت رجليها بخصره وهو لازال يخترقها باصبعه وهي ايضا لازالت تمسك قضيبه وتحرك يدها عليه وهي ملحمة شفاههم وتإن بإستمتاع اتجه بها صوب الباب الغرفة وأغلقه جيدا لكي لا يزعجهم اي احد وضغط على كاتم الصوت الذي بالغرفة لكي لا يسمع اي شيء يحدث فيها الى الخارج فصلت اسمك القبلة وقالت له من جلب العصير لم يكن هنا من قبل كوك لا بد وانهن رفيقاتك لقد طلبت منهن تحضيره لكي ربما جأن عندما كنا نقبل بعضنا في الحمام ولم يردن ازعاجنا فخرجن بصمت اسمك أومات له وقبلته ثانية مددها كوك على السرير وإعتلاها بدون ان يفصل التحامهم نزع اصبعه من فتحتها وفصل قبلتهم وقال وهو يلعق اصبعه الذي كان يخترقها من حين هاذا الصغير انتهت وضيفته لليوم جاء دور ابيه الان
اسمك ضغطت على قضيبه الضخم وقالت بكل شهوة اتشوق للاحساس بأبيه داخلي وكيف يخترقني بكل حجمه دفعة واحدة كوك لن ادعك تتشوقين اليه كثيرا حبي حتى هو لا يستطيع الانتضار اكثر لكي يخترقك ويتذوقك بكل الوضعيات الموجودة في الكون انهى حديثه وقبلها بقوة وامتص شفاهها بكل شهوة ابتعد وفصل القبلة واقترب ونزع عنها فستانها كما فعلت هي مع قميصه بقيت هي وهو عاريين من فوق بعد ان نزع حمالة صدرها نزل الى عنقها يمتصه بكل قوة وشغف جعل منها تإن بصخب كوك وفري انينك للقادم يا حبي اسمك لا تشوقني للقادم كثيرا انا احتاجك وبشدة حبيبي جسدي كله يريدك ان تقدسه بقبلاتك وبلمساتك يا روحي كوك اذا كان هناك جسد انثى يستحق التقديس التقدير في هاذا الكون كله فأكيد انه جسدك انتي  حبيبتي ولا جسد احدهن غيرك انهى حديثه نزل الى نهديها بقبلاته ولعيقه ومصه وهي تإن بإستمتاع بفعله واسفلها ينبض بقوة من كثر الشهوة المتدفقة داخلها اسمك ارجوك حبيبي لم اعد احتمل ادخله بسرعة بداخلي فتحتي تريده وبشدة كوك وحتى هو ينبض بقوة اشتياقا لملىء فراغها انهم مثل لعبة البازل عندما تضعين القطعة الناقصة في المكان الفارغ المخصص لها تماما كامتلاء مهبلك الفارغ بقضيبي الضخم انهى حديثه وانزل سرواله والبوكسر خاصته وانزل لباسها الداخلي قرب قضيبه من فتحتها وصار يحركه فوقها وأسمك تأن وتتحرك عليه تريده ان يكون  داخلها وسائلها يفيض شهوتا وإحتياجا له بشدة اسمك هيا حبي ادخله ارجوكي
كوك اللعنة اسمك انتي تجعلينني اجن بكلامك هاذا انا اريد التحكم بنفسي لكي لا ادخله بك دفعة واحدة وأذيكي وانتي تثيرين غرائزي بشدة ادخل رأس قذبيه ببطأ وبدأ يحركه داخلها حتى تعتاد عليه
اسمك يااا حبيبي ارجوك ادخله اااااه ااااه اجل ادخله لاعمق نقطة داخلي دعه يتوغل اعمق واعمق
ادخل كوك نصف قضيبه هو يحاول ان لا يستمع لكلامها فهي تحت تأثير الشهوة الان ولا تعي ان ما تريده ان يفعله خطير عليها فهي لم تشفى بعد من نزيفها ادخله كله داخلها فضغطت على ضهره بأضافرها وصارت وصارت تإن بالم كوك هل ارتحتي الان واللعنة انضري الى ماالذي دفعتني لفعله بسبب كلامك الذي اثارني حد اللعنة هل تتألمين جدا اسمك لا حبيبي بل استمتع جدا بالامتلاء الذي ملأتني إياه بوحشك الذي اعشقه وبشدة داخلي كوك قبلها وبتعطش وكأنها اول قبلة لهم كان يمتص شفاهها ويزمجر بعذاب بسبب ذيق مهبلها على وحشه المتصلب كالحديد كوك بلهث بسبب الدفع السريع داخلها ااااااه ااااه اللعنة اسمك انتي ذيقة جدا مهبلك يعتصر صغيري بقوة انتي تخنقينه اسرع بدفعه اكثر وبشهوة اكثر بعد سماع كلامها اسمك : اااااه ااااه  عن اي صغير تتحدث انت لا تقصد ذلك الوحش الحديدي الذي داخلي صحيح ليس مهبلي الذيق بل وحشك هو الضخم جدا كوك هاذا لكي تعرفي مقدار فتنتك وجمالك وإثارتك إعرفي مقدار تأثيرك الكبير علي ياحبي اااااااه اااااه بدأ يسرع اكثر بدفعه القوي داخلها وهي تإن اكثر مع كل دفعة منه اسمك حبيبي انا قريبة اسرع اكثر لقد إقتربت لذروتي اااااااه اااااه كانت تتحدث وتخبش ضهره بأضافرها من فرط الشهوة والاثارة
كوك حتى انا إقتربت ياروحي لنقذف معا ااااااه ااااااااه ااااااااااااااااه زمجرو بصوت عالي بسبب  وصولهم لنشوتهم التي انبثق عنها قذفهم الغزير
كوك رمى نفسه عليها ووضع رأسه على صدرها وبقي يلهث بصخب وأسمك لا تقل عنه تعبا ولهاثا بعد مدة نهض كوك وقال هيا حبي لكي نستحم ونغير ثيابنا وننزل الى الاسفل فقط تركنا رفاقنا وحدهم هاذا محرج في حقنا اسمك اومأت له بنعاس حملها بين يديه ودخلو الى الحمام لكي يستحمو

رواية جونغكوك (المتكبر المغرور والفاتنة المتنكرة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن