البارت السابعه

690 17 0
                                    

#صعيدي_لكن_مشتاق 🫂(7)

مشتاق فتح لقى شوق
مشتاق : عايزه ايه يا شووق... انتي بتعيطي.. في ايييه
شوق بشهقات : مشتاق ع.. ع....
مشتاق خرج من الجناح و قفل الباب وراه : في ايه يا شوق انطقي.
شوق : عمي هشام اتوفى
مشتاق :...... لا حول ولا قوة الا بالله.... لا حول ولا قوة الا بالله
شوق : لسه متصلين علي بابا حالا و هو اخد بعضه و راح القاهره
مشتاق غمض عينه : هقول لورد ازاي دلوقتي دا كنت لسه بقولها اني هوديها بكره...
شوق : ربنا يرحمه يا رب
مشتاق : يا رب... انا هدخل اقولها.. هقولها

شوق نزلت و مشتاق رجع الجناح تاني لقى ورد في الحمام قعد يستناها و هو بيفكر هيقولها ازاي
ورد خرجت : مشتاق بجد هنروح لبابا بكره.. وحشني اوي
مشتاق بصلها بحزن و مردش
ورد : مالك يا مشتاق.. و قعدت جمبه : انت كويس
مشتاق :اه
ورد  : في ايييه..... مين اللي خبط دلوقتي
مشتاق : ورد... ورد أ..أ
ورد بقلق : مشتاااق قولي في ايه الله يخليك
مشتاق : البقاء لله يا ورد
ورد وقفت :.... مين اتوفى
مشتاق حاول يقرب منها
ورد بعدت : مين اتوفى يا مشتاق قولي
مشتاق : عمي هشام
ورد بدموع : لا لا انت بتهزر صح.. اكيد بتهزر لان بابا عمره ما هيسبني...احنا هنروحله بكره صح... مشتاق...
مشتاق بحزن :اهدي يا ورد
ورد بوجع :  بااابااااااا يا هشااااام انت قولتلي ان عمرك ما هتسبني يا باااباااا
مشتاق شدها لحضنه و طبطب عليها و حس انها بتتقل علي ايده
مشتاق : ورد.. ورد.. ووورد
شالها نايمها على السرير و نزل يجيب دكتور

مشتاق : محمد يا محمممد
محمد : خير يا مشتاق
مشتاق : نادي دكتورة العيله بسرعه.
محمد بدون اسئله : حاضر يا اخوي

مشتاق طلع لورد  و قعد جمبها علي السرير و مسك ايدها
مشتاق : انتي امانة عمي ليا.... وعد مني اني هفضل جمبك و عمري ما اسيبك...
الباب خبط
مشتاق قام فتح لقى الدكتوره و معاها محمد
مشتاق : اتفضلي يا دكتوره.. معلشي يا محمد خليكي هنا... لما عرفت ان باباها ما*ت وقعت من طولها
الدكتوره :البقاء لله متقلقش رد فعل طبيعي هركبلها محليل دلوقتي و هتبقى زي الفل

في القاهرة
اسماء منهاره من العياط و عماله تردد اسم هشام و جارتها مامت أميره (صاحبه ورد) حضناها و بتهدي فيها

نرجع فيلا مشتاق تاني
ورد بدأت تفوق لقت مشتاق قاعد جمبها
افتكرت اللي حصل فضلت تعيط جامد و مشتاق حضنها تاني
ورد بين دموعها : انا عايزه اروح لماما
مشتاق : قومي البسي و تعالي نروحلها حالا با حبيبتي
ورد قامت لبست فستان اسود و طلعت
ورد : انا جاهزه
مشتاق : يلا
نزلوا راحوا القاهره

لما وصلوا كان ابراهيم كمان هناك و صابر (عمهم)
ورد شافت اسماء جريت عليها حضنتها
اسماء : اخر حاجه قالها انه بيحبك
ورد بدموع : ااااه يا باابااا

عدى على أبطالنا اسبوع مليان بالدموع و الذكريات مع هشام
اسماء راحت قعدت معاهم في فيلا ابراهيم
ورد مكنتش بتاكل اي حاجه طول الاسبوع دا و وشها بقى باهت و اصفر
مشتاق مكنش بيسبها ابدا كان بيفضل قاعد معاها يواسيها
مشتاق : ورد لازم تاكلي حاجه انتي داخله علي اسبوع مش بتاكلي
ورد وهي بتقوم عشان تروح للسرير  : مش عايزه حاجه يا مشتاق انا كويس ه    كانت هتقع بسبب انها دايخه
مشتاق : انا هنزل اجيبلك اكل من تحت
نزل و طلع لفى ورد واقعه في الأرض
مشتاق و هو بيجري عليها : ورد.. ورد.  شالها نايمها علي السرير و خبط علي وشها براحه
بعد فتره فتحت عنيها
مشتاق اخذ نفسه براحه : انتي كويسه.. شوفتي حصلك ايه من قله الاكل
ورد :....... معلشي يعني بس انت مين؟؟
مشتاق :😧😧🙅
يتبععع...

مستنيه رأيكوا يا فراشاتي ❤️🦋

صعيدي و لكن مشتاق 🫂(1)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن