ساخبرك بينما تغفو على اجنحة الغمام ان الحب يسكن فى صدرى لا يبرح مكانه رغم عدم اظهارى لذلك
فأنا بداخلى حبا تعدى كل التقاليد لكنه لاذال منتظرا الفرصه ليشعل الدنيا بلهيبه
بداية وما أجمل البدايات حين نكون غافلين عما تخفيه عنا ..تعيش تلك الفتاه البسيطه بين جدران عبث الزمن بطلائها فأذاله وتشققت له الجدران وعلى
سر يرها المريح تغفو الجميله وتحلم بما لا تستطيع اظهارهجعلو القيود تحيطها والإحباط عنوانه مرسوم على أيامها
فأذعنت للظروف وخضعت لتقاليدهملكن شاء القدر أن تبرح الفراشه شرنقتها وتنفرد أجنحتها محطمه
كل تلك القيود التى اهلكتها
غفران الجارحى يتيمة الأب والام بين عائله كبيره تعيش على تقاليدهم
فى غرفة تحتويها هى وشقيقتها الكبرىلم تدرك أن الحياة اجمل من جدران غرفتها التى لم ترى غيرها طيلة العمر
الذى قضته تحت قيود عائلتها
لتصتدم الحقائق أمام أعينها وترى عالما لم تكن
لتعرفه يومافالحب أضاء طريقه لتسير عليه.
------------+
رجعت بس بقصه مختلفه وجميله لا تقل روعه عن الروايات التانيهتفاعل بقا عشان لو فى تفاعل كتير انزل أو بارت
وللعلم دى الروايه إلا أن شاء الله هنشرها ورقىولسه مفاجاه متاكده أنها هتعجبكم جدا
أنت تقرأ
قيود انثى
Randomلم تكن تدرك أن الحياه ستجعلها تتخلى عن نفسها اسمها والأهم جنسها كانت اللحظات مريره تلك اللحظات التى جعلتها تدرك اشياء اكبر من حزنها لأن عائلتها تمقط وجودها ارتدت مثل الشباب وقتنصت حياتهم فقط لتهرب من ظلم تلك العائله ...قيودهم كادت تخنقها حتى انت...