بعدما ساعد ألكسا صديقتها ريانا من الخزانة ذهبا الاثنان من الباب الخلفي للهرب لأنهما كانو خائفات من المعلمة كاترينا من العقاب وعندما عادت ألكسا من المدرسة اخبرت والديها بما حدث ولكن والديها كانوا لم يصدق بما تقول ألكسا وكانو مشغولون ولم يستمعو إليها حتى حل اليل وذهبت ألكسا النوم وفي الصباح الباكر ذهبت ألكسا إلى المكتبة كي تشتري بعض الكتب لتقرأها ولكن انصدمت عندما وجدت المعلمة كاترينا هناك ولحسن الحظ لم ترها المعلمة وكملت مشوارها .. مرت الايام ونفس الشيء تمر وكانت المعلمة تعذب طلابها أشد العذاب وفي يوم من الايام اتفقو التلاميذ على أن يخططون فخ للمعلمات كاترينا وعندما رن الجرس وكان كل طالب مختبأ في مكان مختلف وعندما دخلت المعلمة الصف قام التلاميذ برمي الحجارة على المعلمة كاترينا وهنا اشعرت المعلمة بذعر وعندها اتصل أحد المعلمين الذين يدرسون في المدرسة على المعلمة كاترينا واتت الشرطة للقبض على المعلمة كاترينا لأنها كانت تعذب طلابها اش العذاب وعندها تخلصت ألكسا وصديقتها ريانا من المعلمة وفرح الطلاب والمعلمين جدا من هاذه المعلمة لنها كانت جحيم عليها.
النهاية
طبعا القصة حقيقية والكسا أصبحت تبلغ من العمر 23. عاما وهي تحكي عن قصتها حبايبي حفزوني أكثر علمود انزل قصص احلة
أنت تقرأ
المعلمة الشريرة
Casualeتحكي القصة عن معلمة شريرة تعذب طلابها عذاب قاسي وسيءجدا القصة مليئة بالاحداث والمغامرات الشيقة