تريحيني على صدرك
لأني متعبٌ مثلك
دعى اسمي و عنواني و ماذا كانت سنين العمر تخنقها دروبُ الصمت
و جئتُ اليك لا أدري لماذا جئت
فخلف الباب امطار تطاردني
شتاء قاتم الأنفاس يخنفني
و أقدام بلون الليل تسحقني
وليس لي احباب
ولا بيت ليؤويني من الطوفان
و جئت آلية تحملني رياح الشك اللايمان
و هل ارتاح بعض الوقت في عينيك
ام امضي مع الأحزان
و هل من ناس من يعطي بلا ثمن ؟
بلا دين؟
بلا ميزان.؟
أنت تقرأ
'اعترافات'
Short Storyيومياتي، أحلامي، مشاعري، ان كنت تحب أن تغوض فالحب و العطف فالتاتي هنا تنبيه : لا يهمني ان كنت تحبه ام لا؛ لذا وفر رايك