لطالما شعرت الغرابه في حياتي، و اني لا انتمي إلى أي شي، لامن هنا ولا من هناك، لقد كنت دائما مثل الصرع في جدار، وفي احتياج دائم للصمت.
أنت تقرأ
'اعترافات'
Short Storyيومياتي، أحلامي، مشاعري، ان كنت تحب أن تغوض فالحب و العطف فالتاتي هنا تنبيه : لا يهمني ان كنت تحبه ام لا؛ لذا وفر رايك
_47_
لطالما شعرت الغرابه في حياتي، و اني لا انتمي إلى أي شي، لامن هنا ولا من هناك، لقد كنت دائما مثل الصرع في جدار، وفي احتياج دائم للصمت.