تدور الحداث حول فتاه رقيقه. امريكيه يجبرها والدها على الزواج من ابن عمها سينشي..... هل سوف توافق ام تجبر....
وهل سينشي مرتبط... ستعرفون كل هاذا في القصه
ساندرا: اجل القد اخبرت ابي والكن ابي الم يصدقني وقال اني متعبه قليلا..... . ----------------------------------------------------------- ساندرا: الم يصدقني احد وكانو ينادوني غريبه الاطوار... والكن عتدت على ذلك... . . سينشي: لايهم انا صدقك غدا سوف نذهب الى مدرسه ان زيك غريب وموحد جدا.. زينا المدرسي ........................
ساندرا: حسنا سينشي كن هل انته مشهور في المدرسه..... 💃صحيح . سينشي: اجل انا مشهور كوني متحري.. . ساندرا: اجل الديه كتب كثيره شارلك هومز... اتريدها سينشي . سينشي: اجل هل تحبين شارلك هومز . ساندرا: اجل احبه كثير وهو مثلي العلى . . سينشي: الدينا نقطه مشتركه.... حسنا . ساندرا: هيا اذهب الى النوم سوف اغسل البطاق وانام . سينشي: حسنا سوف اساعدك.. فيغسل الطباق.. . ساندرا: حسنا لاباس... تعال وساعدني... . وبدأنا نغسل الطباق ونتكلم عن شارلك هومز وكيف يحل الجرائم ببراعه... حتى انتهينا... . ساندرا: تصبح على خير . سينشي: تصبحين على خير
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ساندرا: سينشي استيقظ بسرعه سوف نتأخر هيا انزل وافطر بسرعه... . سينشي: ماذا هنالك منذ الصباح حسنا حسنا سوف أتي.. . بعدها نزل سينشي وجلس على طاوله وبدات اضع طعامه على طاولته وبدا ياكل
ساندرا: حسنا سوف اشرب قهوتي المره انها الذ شيء في الصباح
سينشي: حسنا افعلي ماتشأئين...
وبعدما انتهى من الطعام وخرجا الى المدرسه مشي... اين تلك الفتاه التي تريد ان تعترف لها بحبك... ماسمها سينشي..
سينشي: اسمها ران شعرها بني وعيون زرقاء وشعر طويل والديها صديقه اسمها سوكو تلك المزعجه . . امسكت يد سينشي وبدأنا نركض حتى وصلنا الى مدرسه ركضا... . سينشي: هل انتي حصان ام قرد كيف تركضين اسرع مني . ساندرا: اولا انا الست حصان والاقرد لقد دربني ابي في الجبال عندما كنت صغيره كان قاسي معي جدا.. وكان يقسو معي في التدريبات... علمني الكونغ فو و جوكواندو.... وعلمني فن اخر الم يقلي اسمه والكن تدريباته قاسيه جدا القد فقت الوعي 4مرات في نفس اليوم وكنت انام ساعيتن في اليوم واقضيها تدريبات اليوم كله . .
سينشي: حسنا الندخل اولا وتكملي كلامك في الداخل وتكملي كلامك في الداخل...
