وبينمى ترك يدي امسكتني ران من يدي وجائتني روئيا... ورفعت راسي من العلى.... وبينمى تساندرا تتنفس بقوه
.
سينشي: هل انتي بخير تساندرا
.
تساندرا: اجل انا بخير سوف اذهب وداعاران: مابكي حزينه تساندرا؟؟؟
.
تساندرا: لاشيء سوف اعود الى المنزل....تساندرا وهيه تهمس: لا تضيع الفرصه كودو.. تغمزله
.
سينشي: اي فرصه...
.
تساندرا: سوف تعرف قريبا عزيزي والان سوف اذهب..
.
وذهبت وهيه تركض وكانت على وشك البكاء... ودخلت الى الحمام...
.
تساندرا: الماذا يحدث هذا ليتني الم المس يد ران..
انها سوف تطلب من كودو يذهب معها الى مدينه الملاهي... اكيد سوف يقبل ذلك الهوج سينشي ولكن انا الما منزعجه هاكذا...وتمسح دموعها وتغسل وجهها في الماء
.
ران: سينشي هل يمكن ان ذهب الى مدينه الملاهي رجاء....
.
سينشي: حقا والكن لا اعتقد تساندري بخير
.
ران: ارجوك ذهب معي قلت السوكو والكن رفضت
.
سينشي: حسنا سوف اذهب... والكن بعد المدرسه
.
ران بفرح: حسنا شكرا الك...
.
ران: هاذي فرصتي كي اعترف له...
.
سينشي: هل قصدت بالفرصه انها... هل يعقل....
.
بعدما انتهى الدوام والجميع رحل الى البيت
.
سينشي: هل انتي واثقه انكي بخير... انا سوف اذهب مع ران الى مدينه الملاهي.. وانتي عودي الى البيت.
ستاندرا: حسنا...وفجأه عانقته بقوه وهو بدالها العناق وشم رائحتها التي تشبه الورد 🌹....
.
تساندرا: الى القاء سينشي لا تتأخر كثيرا...
.
سينشي: لا تعامليني كاني طفل والكن حسنا...
.
تساندرا: الماذا اشعر بشعور سيء....وبينمى كانت شارده الذهن حتى اصدمت بشخص
.
تساندرا: انا اسف الم تكمل كلامها حتى تأتيها... روئيا... صدمتها...
.
سوبارو: هل انتي بخير يا انسه.....
.
تساندرا: انخفض بسرعه...
.
سوبارو: ماذا. هل انتي بخير
.
تساندرا: انخفض سيد كاي....
.
ودفعته تساندرا على الحائط وخدشت يدها برصاصه التي اطلقت.... وصدم أكاي بعد معرفه الفتاه اسمه
.
سوبارو: هل انتي بخير يا انسه
.
تساندرا: اجل شكرا على قلقك المهم انك بخير
.
سوبارو: ااكن جرحك ينزف...
.
تساندرا: فقط خدش بسيط من سلاح Venecia 2418
.
سوبارو: مهلا هل قلتي سلاح2418 Venecia
.
وعندما نضر لها اختفت...
.
سوبارو: مهلا اين ذهبت الم الحض اختفائها
.
تساندرا: اخير وصلت الى االبيت...تكمله غي الجزء القادم
أنت تقرأ
ساندري-وسينشي
Azioneتدور الحداث حول فتاه رقيقه. امريكيه يجبرها والدها على الزواج من ابن عمها سينشي..... هل سوف توافق ام تجبر.... وهل سينشي مرتبط... ستعرفون كل هاذا في القصه