عبدالعزيز من يوم كان صغير كان يحب ترف ترف مو جوها الحب ومركزه على نفسها و يوم عمرهم ١٠ سنين اهل عبدالعزيز قررو يسافرون بعيد عن الديره عشان شغل ابوهم
عبد العزيز كان صاحي من النوم والكل يجهز و مشغول و إزعاج راح ل امه
عبدالعزيز: يمه اليوم عندنا عزيمه
ام عبدالعزيز:لاوالله نقلو شغل ابوك
عبدالعزيز يعني بننقل من الديره وهو مصدوم
ام عبدالعزيز قالت اي يله رتب اغراضك وبنمشي بعد يومين
عبدالعزيز م فكر الا في ترف و م يقدر يعيش من دونها راح لبس ع السريع وغسل وراح يركض بيتهم لانو بيوتهم جنب بعض راح دق الباب وهو زعلااااااننن بلمره فتح الباب محمد
محمد:هلاااا والله عبدالعزيز كيفك قال وهو فيه نبرة حزن زين الحمدالله دخل وجلسو يلعبون ودخلت ترف عليهم وهم يلعبون وهي مو طايقه عبدالعزيز وتقلب عيونها هو حس انه ثقل عليهم وراح بيتهم وفي اليوم الثاني بليل عبد العزيز كتب شعر ل ترف الشعر هو
ياترف ماعاد في قلبي معاني لاعبيني واسجعي سجع الحمامه اطربي سمع مايطرب الاغاني واضحكي ل اليل ويودع ضلامه وش نبي ب البدر وانتي بدر ثاني فيك شامه والقمر مافيه شامه
وراح بيتهم ويوم بيطلع حطها ب غرفتها مع رساله حب منه وطلع وراح
- [ ] ترف دخلت غرفتها وم شافت الرساله كانت بتطفي النور عشان بتنام وقرت الرساله وقلبها فز و يوم قرت الرساله وهي تقرا ابتسمت وقلبها يدق بعدين قالت ترف اسحب على نفسك ترا هذا الولد الي م تطيقيه وعبد العزيز مع انه صغير بس يحب يكتب شعر وبعد ٧ سنوات رجع عبدالعزيز واهله الديره وترف كانت ثاني ثانوي و عبدالعزيز في الجامعه المهم ابو ترف واخوانها ماكانو فاضين ومحد داري انهم رجعو الديره الصباح ترف كانه في المدرسه جو الصبح وترف م تدري بس اهلها ابو ترف قال ل عبدالعزيز روح جيت ترف من المدرسه وفز قلبه اول م سمع اسمها راح يجيبها و يوم ركبت ترف انصدمت وارتبكت ومشاعرها تلخبطت وهو صد منها لانه مستحي و بس عيونه في الطريق و هي ساكته راحت ترف بيت عبدالعزيز العزيز تبي اميره اول ماشافو بعض حضنو بعض ويوم جت بتروح ترف اميره اصرت عليها تجلس قالت طيب ببدل ملابسي واجي راحت ورجعت تجاهلها وراح وهي راحت عند اميره وهم جالسين يسولفون
جت أم عبدالعزيز كانت طالعه
ام عبدالعزيز(اهلين وراحت تحضنها
(وراحت ترف تبي ترجع بيتهم)
عند الباب لقت عبدالعزيز
عبدالعزيز: وين؟
ترف:بروح البيت
عبدالعزيز: بتروحين لحالك يعني ؟
ترف:اي البيت قريب
عبدالعزيز:تعالي اوديك
رجعها البيت وهي مرتبكه))
ترف:شكرا ما كان له داعي تتعب نفسك
عبدالعزيز: عادي اذا تبين شي قولي لي
ترف: طيب
ودخلت البيت))
راحت ترف دقت على صديقتها (منى)
وهي تكلم صحبتها دخلت امها قالت ترف
ترف: هلا يمه
ام ترف: بكرا في عزيمه كبيره بيت جدتك
ترف:طيب متى هي يمه
ام ترف:بعد يومين
بعدين راحت ترف تدق على اميره قالت لها عن العزيمه
اميره: اي ادري بروح اشتري فستان
ترف: انا بروح بكره ادور
اميره: صدق والله اجل تعالي معنا بروح اشتري فستان
ترف: ماله داعي والله
اميره: الا قلت لازم تجين خلاص
ترف: تم بس بشوف امي
((راحت ترف عند امها))
ترف:يمه بروح مع اميره عشان ناخذ فستان
ام ترف: ترف مو فاضيه لحنتك روحي قولي ل ابوك
وابو ترف وافق
وفي اليوم الثاني
اميره دقت على ترف تطلع
وطلعت وعبدالعزيز طول الوقت يناظر ترف ب المرايه واميره لاضحت ضحكت وسكتت وترف م لاحضت بعدين نزلو مول ويدورون فستان وترف طاحت عيونها على فستان ازرق يجنننن عليها ومرسوم على جسمها رسم اخذته و جلست انتظر اميره تخلص
وبس والله انشاءالله اكمل لكم الجزء الثاني اذا خلصت🤎.
